مساحة إعلانية

اللهم ارحم موتى المسلمين والمسيحيين واليهود المسالمين

الرحمة

اللهم ارحم موتى المسلمين والمسيحيين واليهود المسالمين

موتى المسلمين والمسيحيين واليهود المسالمين

اَللَّهُمَّ اِرْحَمْ مَوْتَى اَلْمُسْلِمِينَ وَالْمَسِيحِيِّينَ وَالْيَهُودِ اَلْمُسَالِمِينَ وَكُلِّ اَلطَّيِّبِينَ مِنْ وَلَدِ آدَمْ مِمَّنْ لَمْ يَسْبِقْ عَلَيْهِمْ اَلْقَوْلُ بِالْهَلَاكِ يَارْبْ اَلْعَالَمَيْنِ . 
فَضِيلَةُ اَلشَّيْخِ أَبُو اَلْأَرْيَامْ .

أدعياء العلمانية

فِي اَلْبِلَادِ اَلْمَنْكُوبَةِ حَتَّى أَدْعِيَاءُ اَلْعَلْمَانِيَّةِ يُتَاجِرُونَ بِالْخِطَابِ اَلدِّينِيِّ لَيْسَ حُبًّا وَلَكِنْ لِأَنَّهُ وَسِيلَةُ تَرْكِيعِ اَلشُّعُوبِ اَلْمُغَيَّبَةِ . رَحِمَ اَللَّهُ بْنْ خَلْدُونْ عِنْدَمَا قَالَ : إِذَا أَرَدْتُ أَنْ تُمَرَّرَ بَاطِلاً فَغَلَّفَهُ بِغِلَاف دِينِيٍّ . قَالَتْ اَلْأَرْيَامْ : اِبْدَأْ بِاسْمِ اَللَّهِ وَاخْتِمْ بِالصَّلَاةِ عَلَى رَسُولِ اَللَّهِ وَافْعَلْ بَيْنَهُمَا مَا تَشَاءُ

حقيقة السنة

لَوْ أَنَّ فَاطِمَة بِنْتْ مُحَمَّدْ سُرِقَتْ لِقَطْعِ مُحَمَّدْ يَدَهَا ! أَلَيْسَتْ هَذِهِ سَنَةُ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاجِبَةٌ اَلِاتِّبَاعِ ؟ لِمَاذَا اِفْرِدُوا اَلْخُطَبَ لِلْخَاتَمِ وَالْجِلْبَابِ وَاللِّحْيَةِ وَصَوَّرُوا أَنَّ هَذِهِ سَنَةُ اَلنَّبِيِّ وَلَمْ يَجْعَلُوا لِهَذِهِ اَلْقَاعِدَةِ خُطْبَةً ؟ ! لَدَيَّ رِيمَانْ ، رِيمْ مَشْغُولَةً بِالصَّلَاةِ عَلَى اَلنَّبِيِّ طَلَبًا مِنْ اَللَّهِ وَمَنْشُورَاتِ اَلْمَدِيحِ وَرِيمٍ أَدْرَكَتْ أَنَّ اَلنَّبِيَّ كَانَ قُرْآنًا يَمْشِي عَلَى اَلْأَرْضِ وَأَنَّ هَذِهِ هِيَ سَنَتُهُ فُصِلَتْ عَلَيْهِ بِإِقَامَةِ اَلصِّلَةِ مَعَ حَقِيقَةِ سَنَتِهِ ، أَيْ رِيمْ مِنْهُمَا سُنِّيَّةً أَكْثَر ؟ !

السباحة في المحيط 

عندما سئل الشيخ محمد حسين فضل الله رحمه الله لماذا لا تنضم إلى حزب ديني معين؟
 أجاب:
 من يجيد السباحة في المحيط لا يختار  أحواض السمك.
محمد حسين فضل الله مدرسة علمية رصينة وامتداداتها مثمرة وتستحق التأمل.
لا أعرف إن كان الدكتور عمارة غفر الله له يعرف هذه المدرسة أم غابت عنه عندما تكلم عن المذهب الإمامي أنه تكفيري!

ومضات من فكر شيخ الفلاسفة الدكتور حسن حنفي

الذي يسلم لله يتخلص أولا من كل ما يكبل الإنسان من القيود وهو فعل التحرر الذي يبدأ بالنصف الأول من الشهادة "لا إله". فإذا تحرر الإنسان من القيود فإنه يقوم بالفعل الثاني وهو الإثبات "إلا الله". فالإسلام هو تحرر الشعور الإنساني من كل قيود القهر والطغيان، مادية أو سياسية. ولفظ "السلام" يعبر اكثر عن مضمون "الإسلام" من اللفظ ذاته لأن الإسلام هو الذي يحقق السلام الداخلي للإنسان بعد تحرره من كل قيود القهر والاستعباد. ثم هو الذي يحقق المجتمع الواحد الذي لا طبقات فيه ولا استغلال ولا احتكار ومن ثم ينشأ السلام في المجتمع. وهو أيضا الذي ينظم علاقات الأمم، بعضها مع البعض الآخر على اساس من السيادة المتبادلة وأحلاف السلام. (التراث والتجديد – ص 112-116)


اقرأ على واحة الأريام 

مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام