عندما يصاب الصوفي في مقتل.
البعض
ينشغل بحالات الشطط التي تصيب بعض المتصوفة وبعض السلوكيات الغريبة!
البعض الآخر ينشغل بالانسحاب أو العزلة السلبية أو مظاهر الزهد المزعوم لما لا يملك بين يديه.
من وجهة نظري الأخطر على الصوفي هو أن تدخل الدنيا إلى قلبه، وأن يخلط بين الشخص وأنواره إن وجدت، وأن يقع في فخ إسقاط النص الديني على من يحب، ويحاول صناعة هالة دينية حول الشخص وخاصة إن كان الشخص ذو حيثية دنياوية.
البعض الآخر ينشغل بالانسحاب أو العزلة السلبية أو مظاهر الزهد المزعوم لما لا يملك بين يديه.
من وجهة نظري الأخطر على الصوفي هو أن تدخل الدنيا إلى قلبه، وأن يخلط بين الشخص وأنواره إن وجدت، وأن يقع في فخ إسقاط النص الديني على من يحب، ويحاول صناعة هالة دينية حول الشخص وخاصة إن كان الشخص ذو حيثية دنياوية.
روح التصوف خلو القلب إلا منه؛ فإن نازعه في قلب الصوفي شريك فقد الصوفي حقيقته، وإن أسقط الصوفي النص تعيننا على محب أو مخالف وقع في محظور أهل الظاهر.
الله،
الإنسان؛ الكون، تأمل غاب انشغالا بكتب فلان وعلان من قرون خلت، أميرها لا يصلح
للبرلمان.
-----
قبل أن تنتقد عنصرية الآخر ضدك هل أنت عنصري ضد الآخر بل ضد نفسك بالمفهوم الديني أو العرقي أو الأيديولوجي؟
هل تنتقد العنصرية ضدك لأنك مستضعف، أم ترفضها منك تجاه الآخر ولو ملكت أسباب القوة؟
-----
ما ساء الحال إلا بخيانة المثقفين (خذلان التنوير في العلن وإن وافق قناعتهم)، وجبن رجال الدين عن البوح خوفا من ردة فعل الجماهير، لذا لا يذكر التاريخ سوى قلة تعبد رب الجماهير ورب الموروث.
-----
أقبح رد تجده عن أتباع تيارات التمايز الديني على خطاياهم إن مش احنا بس ويبرر بخطايا الغير !
يعني زيكم زي غيركم ممن لا رسالة لهم ولا خلاق، فعلام التمايز على خلق الله؟
يعني زيكم زي غيركم ممن لا رسالة لهم ولا خلاق، فعلام التمايز على خلق الله؟
-----
سألتني ريمي المتمردة وقالت:قبل أن تنتقد عنصرية الآخر ضدك هل أنت عنصري ضد الآخر بل ضد نفسك بالمفهوم الديني أو العرقي أو الأيديولوجي؟
هل تنتقد العنصرية ضدك لأنك مستضعف، أم ترفضها منك تجاه الآخر ولو ملكت أسباب القوة؟
-----
ما ساء الحال إلا بخيانة المثقفين (خذلان التنوير في العلن وإن وافق قناعتهم)، وجبن رجال الدين عن البوح خوفا من ردة فعل الجماهير، لذا لا يذكر التاريخ سوى قلة تعبد رب الجماهير ورب الموروث.
-----
أتباع
الديانات السماوية غالبهم إن لم يكن كلهم ينتظرون عودة المسيح كل لأهدافه وفق
نصوصه لدرجة أن بعضهم يساهم في صناعة أحداث معينة وصراعات دموية لتعجيل العودة!
كيف نتعامل مع الله، كيف نرى الإنسان، كيف نفهم الدين، ما حجم التشابه بين نصوص الأديان؟
أظنها أسئلة مشروعة.
أظنها أسئلة مشروعة.
اقرأ على واحة الأريام
اقتنوا الآن كتاب «صلاة الإنسانية» للكاتب الدكتور عاطف عبد العزيزمن خلال خدمة التوصيل المتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من هنا:https://goo.gl/rQqyL6
اقتنوا الآن كتاب «صلاة الإنسانية» للكاتب الدكتور عاطف عبد العزيزمن خلال خدمة التوصيل المتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من هنا:https://goo.gl/rQqyL6
ليست هناك تعليقات: