في محاولة لتغيير الثقافة..الجهد لا النتيجة
في محاولة لتغيير الثقافة والتعامل مع أولادنا على أنهم ليسوا إلا مجرد رقم في شهادة أو لقب بعد التخرج وأن الفخر أنهم في كليات قمة وكما وعدت عبد الرحمن أن يكون الإحتفال لحظة إنجاز المهام وعلى قدر الجهد والجد وليس النتيجة.وبعيدا عن نمط التعليم وتسريب الامتحانات وإدعاء شرائها فلا يجدي التفكير فيما لا تملك تغييره.
فخور بك وبجدك وإجتهاجك ولا يوجد فشل فإما نجاح أو تعلم من الأخطاء
مبارك لك جدك واجتهادك وتعبك طوال عام كبيس ومهما تكن النتيجة فأنا فخور بك واليوم نحمد الله على إتمام الإمتحانات وإن دعوت لك فليس بنتيجة ما بل بالسعادة والصلاح والرضا وأن تكون نافعا أينما وجدت وأن تزهر أينما زرعت.
فخور بك وبجدك وإجتهاجك ولا يوجد فشل فإما نجاح أو تعلم من الأخطاء
مبارك لك جدك واجتهادك وتعبك طوال عام كبيس ومهما تكن النتيجة فأنا فخور بك واليوم نحمد الله على إتمام الإمتحانات وإن دعوت لك فليس بنتيجة ما بل بالسعادة والصلاح والرضا وأن تكون نافعا أينما وجدت وأن تزهر أينما زرعت.
ساعدوا أولادكم أن يكونوا أنفسهم لا ما تتصورونه لهم..
لأول مرة أعلن إنه كان نفسي بدخل علوم ولم أصرح حتى لا يكون هناك تأثير على اختياره واختار رياضيات وبإذن الله أكتفي بنقاش حر وله حرية اختيار ما يشاء دراسته.
كلل الله جهود المجتهدين بالتوفيق والنجاح.
كلل الله جهود المجتهدين بالتوفيق والنجاح.
ليست هناك تعليقات: