في دولة الدستور الكافرة
في دولة الدستور الكافرة العلمانية الملحدة يمارس الداعية الدعوة إلى الله ويفتخر بمن يتسبب في تغيره دينه (هدايته) ويعيش من غيّر دينه حرا مواطنا لا ينقص من حقه شيئ.
يمارس الداعية دوره كما يمارسه المبشر بلا قيد إلا إحترام القانون الذي يسري على الجميع؛ فتصبح لا إكراه في الدين واقع على الأرض.
في دولة الحويني و الخوميني ورفاقهم (الدولة المؤمنة) يذبح من يفكر في تغيير دينه باسم الله، ويمنع أي صوت مخالف، وينتهك أي مذهب غير مذهب أهل الحق المطلق وتغيب لا إكراه في الدين (تتسخ).
يظل السؤال أيهما دولة ربانية؟!
مع التحفظ أن الدولة لا توصف بإيمان أو كفر.
في دولة الحويني و الخوميني ورفاقهم (الدولة المؤمنة) يذبح من يفكر في تغيير دينه باسم الله، ويمنع أي صوت مخالف، وينتهك أي مذهب غير مذهب أهل الحق المطلق وتغيب لا إكراه في الدين (تتسخ).
يظل السؤال أيهما دولة ربانية؟!
مع التحفظ أن الدولة لا توصف بإيمان أو كفر.
اقرأ على واحة الأريام
اطلب بشكل مباشر نسختك الورقية عبر خدمة Bosta للتوصيل، والمتاحة في جميع أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من خلال هذا الرابط:http://bit.ly/2uPwmXRللاستفسارات يسعدنا تواصلك معنا على رقم خدمة العملاء: 01220222242
ليست هناك تعليقات: