الذين يهاجمون النظام السوري على علويته هم من احتضنهم وسبحوا بحمده وتصدروا الدفاع عن ثورة الخوميني بالأمس القريب .
المشكلة مع النظام السوري دمويته وليس مذهبه
المشكلة مع إيران بغيها وحلمها الصفوي على حساب أنقاضنا ودمائنا وليس مع العرق الفارسي
المشكلة مع من زيفوا التشيع وسرقوا رايته لتدمير أمتنا وليس مع من تشيع لآل البيت والأئمة
--------
أيتها الروح هل قدرك النازعات فأشقى أم الناشطات فأهنأ
---------
أيتها الأرض الساهرة اشتقت للخلود إلى الراحة
------
عندما تصبح الحقيقة لك مذهبا ستعصمك من التعصب والتطرف
------
اللهم اغسل بأمطار اليقين بك أدران القلوب وامحوا كل تعلق إلا تعلق بأستار رحماتك ، سبحانك إني كنت من الظالمين
------
مداري حولك سرمدي حتى تخرج الشمس من مدارها
-------
حاول وحشى أن يشترى حريته من العبودية فتلصص خلف الأسد ورماه بحربة الحقد.عاش حمزة. وظل وحشى أسير العبودية رغم أنه نال ما ظن أنه حرية.
وما نجحت خمور الأرض أن تنسى وحشى جريمته
------
علا وتعالى العقل وبلغ العلم مبلغا في ظل غياب الضمير ومسخ الكائن الأخلاقي وتلاشى الحب وعلينا تقبل حصاد غياب الضمير الإنساني
-----
رحلت عني فمتى ترحل مني
------
يتم الإعداد لإعلان القدس عاصمة صهيونية في ظل الإنشغال بفتاوى حرمة التهنئة بعيد الميلاد.
------
لا أجد وصفا لمن لجأ لدول الغرب يطلب الحماية والإنسانية ويقوم بقتل من احتضنوه
------
عندما ينسب خطأ أو عشرة أو مائة لسيد في الفقه أو الحديث أو التفسير له آلاف الآراء والمواقف والاجتهادات والمصنفات فهذا تشريف له لسبق صوابه خطأه .
المسلم الحقيقي لا يعبد نبي فضلا عن من دونه ولا يقر بعصمة الوحي إلا للنبي وما يثبت عنه موافقا للمعيار الأول وهو الهداية الربانية القرآن الكريم
-------
داء غير معلوم ودواء مجهول وليل يطول في غياب علامات الفجر هو داء الأدواء وليس له سوى التعلق بأستار رب الأرض والسماء
-------
من تلوث الفطرة وضعف الأفهام أن نطلب من الله القيام بما وجب علينا مفرغين الدعاء وهو مخ العبادة من جوهره وننتظر الجزاء على ما لم نؤدي!
--------
يكبرون على مقتل سفير مستأمن ويطعنون الدين والأمة وهي مثخنة بالجراح وكالعادة ينقسم العرب لفريقين ويعلوا الصياح
---------
مازالت الأريام تخوض غمار الرحلة في دين الفطرة في محاولة للتخلص من تيه الفلاسفة وعقد المتكلمين وامتطاء الكهنة للدين وعبادة الفقهاء
والمفسرين بنية سليمة وسعيا صادقا للحقيقية وربما ما يظهر لها حقا وما تراه عيني ثوابت يكون أوهام
لا أعبد نبي ولا آل بيت نبي ولا صحب وحواري نبي فلا يستحق عبوديتي إلا الذي أوجدني
فالحق أسأل أن يقرب لي الحقيقية بقدر اجتهادي في بلوغها
ليست هناك تعليقات: