سألوني عن العشق قلت لهم هذا حالي
شوقا لنور المسيح أعيش ولا أبالي
سيدي طالت غيبتك ومن المسوخ أعاني
صلاة ربي عليك وعلى العذراء ذاك دعائي
--------
يا أيتها التي أوت لجزع النخلة نورا
سلام ربي عليك وعلى المولود نورا
عيسى المسيح أشرق نوره نورا
وبنور محمد بشر الكون بالأنوارا
------
أتحدى أن يجد أحد نص في القرآن أو صحيح السنة يسيء للسيد المسيح أو أي من الأنبياء بل حتى يتجاهل مناقبهم ومعجزاتهم وفضائلهم
أتحدى أن يوجد مسلم يعرف دينه أن يرد على إساءة بعد الموتورين للنبي محمد بالإساءة للسيد المسيح أو العذراء
أتحدى أن يوجد مسلم يعرف القرآن ويتعبد بسورة مريم أن يفرق في الإيمان بين أحمد والمسيح ومن سبقهم من المرسلين
كم من مريم وكم من عيسى تسمى بهما المسلمين؟
ليست هناك تعليقات: