أخر أربعة أيام آثرت الصمت ومتابعة الحالة الفيسبوكية التي تعبر بدرجة كبيرة عن الواقع
تابعت الاستخفاف وحالة الإستحمار وغياب العقل والترديد دون وعي
تابعت الشرخ الخطير في النسيج المجتمعي المتهالك وحالة العداء للذات.
أرفع الشهادات العلمية لا يرتقي فكرها ولا ترديدها لأبسط درجات التعقل والمنطق فضلا عن انحدار السلوك .
مجتمع يكايد بعضه بعضه والنار تحرق الغالبية.
إن معرفة الداء هي بداية أي علاج وهذه الأمة تم العبث بها فجهلت في صورة تعليم ظاهري عقيم وتاريخ زيفه أكثر من حقيقته وتدين مغشوش ابتلينا به فاصبح المسلمون فرقا وشيعا وأحزابا يكفر بعضهم بعض ويضرب بعضهم رقاب بعض
أجساد تم العبث بها لتصبح عليلة ترافق العقول الكليلة
ميراث مرضي يعبده البعض بدعوى السلفية
الجسد أفسده الفساد والعقل أسير تعليم الجهالة والإعلام هتلري يربي حمير ونبع الوحي غائب والتدين المغشوش أفيون تلكم مواطن الداء فهل ندركها كخطوة أولى
----------------------
هناك أناس من ذهب وآخرين ذهابهم ذهب
--------------------
الإنسانية وعائي والتوحيد ديني والحقيقة مذهبي وعقلي مرشدي
-----------------
أبجدية الصمت تسع عجز الحروف
--------------------
ما وفاني حقي سوى الكتاب
أنار عقلي وآنس وحدتي وصان ودي واشتاق إلى في غيابي لم يهمز أو يلمز أو يهتك ستري وحسبي به بعد الله أنيسي
ليست هناك تعليقات: