علمتني الأريام
أن لا أركن لموقف منقول أو قول دون التثبت منه وبعد التثبت أن أبحث عن السياق فيما سبق وما تلى
ثم أقيس الموقف أو القول بمقياس مجمل شخصية وأقوال ومواقف صاحبه وأن لا يغيب عني البعد المكاني والزماني وبالنهاية أدرك أن تلكم هي قراءة عقلي أنا التي قد تقترب أو تبتعد عن عقل قائلها ومقصوده
------------
أمة بعضها كان يرى هيلاي المخلص والبعض الآخر يرى ترامب المهدي هي أمة على وشك الهلاك
----------
اللهم إنك تعلم أنني أشتاق إلى لقائك ليس بعمل صالح حظي منه قليل ولا استهانة بمعاصي سترتها ولي منها أكبر الحظ والنصيب ولكن بصدق أمل في عفوك وإحسانك وبحب حملته للإنسان صنيعتك وبحرف جعلته للحب وحقن الدماء واعتصام المسلمين والمسالمين فاقبضني على ذلك طاهر اليد من الدماء عف اللسان عن الفحش نقي القلب من الكراهية وأدم على جميل سترك واشملني ببرد عافيتك وجميل احسانك يا نور النور يا جميل الإحسان
---------
سيظل الإنسان إنسانا مالم تصبه لعنة الدم الحرام
-------------
يقولون أن دولة فلسطين ماتت بفوز ترامب وتقول الأريام أنها ماتت بالخيانة العربية الممتدة من عشرينيات القرن الماضي وتبعها سائر الأعضاء بالموت وكانت الطعنة الكبرى ضياع العراق
------------
لغة التطرف والكراهية تسود العالم والدمويون يتصدرون وتمهد الأرض للتطهر ولكن بضريبة باهظة ويظل اختيار النهاية في أي من المعسكرين هو حيلة الإنسان الأخيرة وتظل لعنة الدم الحرام أم اللعنات
----------
القضية هي أين موقعك بغض النظر عن مجريات الأقدار
----------
------
البعض يتساءل في ظل هذا الظلم والظلام والفساد والإفساد أين الله؟
لا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ولكنها سنة التدافع وطبيعة الإمتحان ليميز الله الخبيث من الطيب وحقيقة القضية هي أين موقعك الذي اخترت؟
-------
عندما يسيطر المخبرين على النقابات قل على المهنيين السلام
-------
كلما نظرت للحصاد المر لما زرعه غالبية المعممين والساسة والنخب أدركت مكمن الداء
-------
نصف الحقيقة أم الباطل وهي البضاعة الرائجة للإستحمار في ظل تصدر الأنصاف وغياب الإنصاف تتعرى الحروف ويصبح معظم كلمات الحق لا يراد منها إلا الباطل ففي ظل غياب العقول يصبح قميص عثمان مطية لقتلته يرفعونه لمآربهم
dratef11022011@gmail.cim
ليست هناك تعليقات: