مساحة إعلانية

د.عاطف عتمان يكتب ... حفيد السجاد بعد بلوغه نهاية الرحلة من الشك للإيمان

عاطف عبدالعزيز عتمان أكتوبر 31, 2016

في 31 أكتوبر رحل صاحب الرحلة من الشك إلى الإيمان لأنه ما شك من أجل التيه بل شك من أجل اليقين 
رحل صاحب عصر القرود الذي رصد المسخ بمفهومه الحقيقي بعيدا عن ضحالة الظاهر 
رحل من سمى الملحد صديقه وأقام معه الحوار 
رحل صاحب العلم والإيمان الذي كان يجذب بعمقه البسيط مختلف الأطياف 
رحل أحد زهور واحة الإمام زين العابدين على بن الحسين المعروف بالسجاد عليه السلام 
رحل صديقي الذي لم أصاحبه شخصا وصحبته فكرا فرحمة الله على الراحل الفذ الدكتور مصطفى محمود 
-------------------------
سيدي. مولاي. مليكي.
ما بيدي شيء. ما بملكي شيء. ما بوسعي شيء.
إلا ما أردت وأودعت وأستودعت.
إليك أرد كل الودائع. لأستثمرها عندك في خزينة كرمك.
إليك أرد أبدع ما أبدع قلمي. فهو جميلك.
و إليك أرد علمي وعملي واسمي ورسمي. فهو عطاؤك.
و إليك أسلم روحي وقلبي ونفسي وجسدي. فالكل من خلقك.
ثم أسلم لك اختياري. ثم أسلم لك سري ثم أسلم لك حقيقتي. وهي أنا. وحسبي أنت.
د.مصطفى محمود رحمه الله.
كتاب / إسرائيل النازية ولغة المحرقة.

مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام