مساحة إعلانية

د. عاطف عبدالعزيز عتمان يكتب ..قلت لها يا كاسية يا عارية !!! من أريام أفكاري

عاطف عبدالعزيز عتمان أكتوبر 29, 2016


قلت لها يا كاسية يا عارية أنت وقود جهنم فردت قائلة يا عاري الضمير ومخمر العقل أنت جهنم.
----------
كلما تأملت آيات القرآن تعجبت من أمته ففيه خبر ما قبلنا وصلاح حالنا ونبأ غدنا وتوصيف الداء والدواء ولكنها الغفلة والهجر من أطول اللحى لعوام البشر وموعود الله الضنك ومن أصدق من الله وعدا؟ 
والآفة غياب العقل والفهم وعمى البصائر فما بين جاهل جهول يضل ويُضل ومستأكل بالآيات ضاع القرآن من القلوب
-----------
قلبي بين يديها عصفور صغير بين يدي طفل لاهي 
تعبث به لاهية ولهوها معذبي دون أن تدري أو تبالي 
تطرب لصراخي ظنا أني أداعبها والجسد أسير ضعف الجناحان 
وطائر بلا أجنحة تحمله جسد ميت وعظمه من عظم الخطوب يوم غده فاني
-----------
موج هادر يجتاح جنبات نفسي ويجرفها لدوامات مهلكة فهل إلى خروج من سبيل؟
-----------
غردت يا حبيبي فابتل الحب وأنبت الزهر وهلت نسمات الجنان
----------
العلماء يفسرون لغز مثلث برمودا برياح تبلغ 106كم في الساعة وغيوم سداسية تتسبب في انفجار الأجسام التي تدخل محيطه ونحن في انتظار خاتم جلب الحبيب وتوفير الرزق!
----------

أنظر إليها والشفقة على غدها تقتلني فتمسح هي دمعي وتقول لا تبتأس يا ربي فرب الأرباب موجود
----------
كم ثمنك؟ 
أنت الثمن
----------
قال الشّاعر:
ما دمت محترما حقّي فأنت أخي **** آمنت بالله أم آمنت بالحجر.
---------
أزمة الذكورة في المجتمع الشرقي تأزم الجنسين في غياب الرجولة
---------
الجدار يفصل النصفين فهل تنجح محاولات هدمه أم يبقى كل نصف ناقص؟
---------
صرخت بصوت عالي اللهم إني أشكو إليك الصهاينة فإنهم لا يعجزونك فرد صديقي الهدهد اللهم إني أشكو إليك المسلمين!
---------
كلما زاد تملق أبواق الأنظمة للشعوب والهائها بخيرية مزعومة ودفنها في سجلات التاريخ فأعلم أن حاضرها مأزوم ومستقبلها غامض
---------
أذن الديك الله أكبر ليعلم بالفجر ويعلن عن الخيط الأبيض
أما ديكي فعاجز عن الصياح حتى يحين موعد فجري وعسى أراه قبل عشائي الأخير
---------
كلما زاد تملق أبواق الأنظمة للشعوب وإلهائها بخيرية مزعومة ودفنها في سجلات التاريخ فأعلم أن حاضرها مأزوم ومستقبلها غامض
----------
البهاليل لا يمكنهم تسيير الدفة للشاطيء

مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام