أرسلت إليك أبجدية الصمت
بعد عجز أبجدية الحرف
لتداعب تلابيب قلبك عساها
توقظ الغفلان من موت وشيك
-------------------
محاكم التفتيش
الشعبية أشد قسوة وظلامية من محاكم التفتيش الحكومية
--------------------
حلمت خير اللهم
إجعله خير إن الفرة بتاعة الفراخ أصابت الساسة ورجال الدين وإن الدنيا من غيرهم بقى
لونها وردي ومن ساعتها مخاصمني النوم
-------------------------
مشكلة كبرى تقع في فصول اولها تكوين الرأي
المسبق واخطرها اجتزاء الأقوال وتصيد الاخطاء دون النظرة المجملة والكارثة ان تكون
خصما وتعتلي منصة القضاء لتحكم على هذا بالكفر وعلى الآخر بالزندقة وعلى الثالث بكذا
...
لا اري انه يحق لانسان ان يبدي رائية بانسان
ولكن يقتصر الامر على نقد المواقف والاراء والافكار مع تغليب منهجية البحث عن الحقيقة
دون الحكم المسبق واللهث خلف جمع ما يؤيد هذا الحكم ..فالبحث عن الحق اولا ومن ثم الموقف
وليس اتخاذ الموقف والسعي لتدعيمه لجعله حق ، لو نظرنا لمجمل الصورة لوجدنا الأهواء
تحكم وتتحكم والكل يتهم الكل ويحاكم الكل وطوبى لمن حاكم نفسه
----------------------
سيظل الإنسان محور إهتمامي وستظل رسالتي
هي الإنسان وأينما وجد المظلوم وصاحب الحق سأكون ومن هنا فكل كياني مع شعبنا الفلسطيني
المظلوم ولو ظلم يهودي في آخر الأرض لكنت بجواره ..فتحية إكبار لكل صاحب ضمير ينصر
الحق مهما كان دينه أو عرقه
ليست هناك تعليقات: