إقالة وزير العدل
إجراء محمود ولكنه سيظل ناقص حتى تتحقق دولة المواطنة وتصريح الوزير كاشف وليس منشىء
، ويبقى السؤال لو تقدم لخطبة إبنتي حاصل على الدكتوراة بن حلاق أو عامل نظافة ما هو
الموقف ؟
تغير السهل وبقي
تغيير الأصعب والحل في دولة الدستور والمواطنة فضلا عن تطور الوعاء الثقافي والإجتماعي
---------------
إذا إستوحشت ضريبة
مواقفك فانظر لمن جادوا بدمائهم تسترخص ضريبتك ، وإن أرق الإبتلاء مضجعك فأذكر أيوب
إذ نادى ربه رب إن مسني الضر وأنت أرحم الراحمين .
--------------
شتان بين الترفع
والعجز فكثير عجزوا وقليل ترفعوا ويبقى الحليم حيران هل هو عاجز أم مترفع؟
--------------
مهموم بك يا وطني
و حضنك ضاق بي حيا فهل تبخل أرضك ولا تحتضنني ميتا ؟
--------------
شكى لي أحد المسؤولين
إبتزاز أحد الصحفيين ، فبعد رفضه تسهيل حصوله على شقة من شقق المحافظة إنبرى لإستخدام
قلمه في الهجوم على المسؤول في إبتزاز رخيص في ظل حالة من غياب الضابط والحاكم للأمور
وشيوع فوضى الكلمة ، تذكرت أنك بثلاثة آلاف جنيه لببغاء مأجور في ظل الفوضى الإعلامية
واللهث الإعلاني يمكنك هتك الأعراض وسرقة الأموال والإبتزاز وتضليل الرأي العام وعلى
الهواء وكله خدمة لله وللوطن وتأصيلا للديموقراطية ودائما الببغاء يردد ما كان لله
دام وإتصل في تأصيل للإجرام باسم الدين .
مسكينة أمتنا وشعوبنا
فهي بين فكي رحى إما ديموقراطية الهدم والفوضى وإما التحجج بديموقراطية الهدم لسرقتها
وقهرها بحجة وقايتها وحمايتها من الضياع .
ليست هناك تعليقات: