ما لي أراك عابسة
مدججة بالسلاح
ومن الأمان خائفة
ومن الأمان خائفة
مقبلة على الظلام
ومن النور تائهة
ومن النور تائهة
تحبسين أنفاسك خلف قضبان بائسة
ما لي أراك خائفة
خذي شهيقك في الفجر باسمة
واجعلي الليل مدبرا
وانفضي غباره واقفة
وانفضي غباره واقفة
وارفعي الإيمان
وكوني بالحق صادحة
وكوني بالحق صادحة
حينئذ يعود الأمان
ولن تصبحي خائفة
ولن تصبحي خائفة
-------
شركات الفلاتر تستغل حادثة الفوسفات لتحقيق مكاسب ضخمة ولكن السؤال ما حال من لا يملك ثمن الفلتر ؟
شركات الفلاتر تستغل حادثة الفوسفات لتحقيق مكاسب ضخمة ولكن السؤال ما حال من لا يملك ثمن الفلتر ؟
وهل فعلا لدينا فلاتر طبقا للمواصفات القياسية
أم إنها عمليات نصب مقنعة ؟
------
الهروب من جفاء وجفاف المدينة لأعماق الريف
وخاصة ذلك الريف الذي مازال يتمتع بشيء من العذرية يريح النفس والعقل ويبتهج القلب
بين الخضرة الصافية متداخلة من ذهبية سنابل القمح التي تغار منها أشعة الشمس .
لحظات بسيطة لكنها فارقة .
-------
أيهما أفضل الموت في سبيل الله أم الحياة
في طاعة الله ؟
ثقافة الموت وثقافة الحياة هي أزمة أمة
منهجها إصلاح الحياة
------
ما بين الجبر والإختيار تقع المسؤولية وتكون
المحاسبة والحرية هي أساس الإختيار لذا أراها تسبق الدين ، فقبول الدين أو رفضه إختيار
------
------
إسكني يا نفسي وتصالحي مع الروح والجسد
علك تتذوقي طعم السكينة
-----
الأخلاق والمبادىء لا تتجزأ ، الشرف والإنصاف
في الخصومة عملة نادرة وغياب الإنصاف سببه تصدر الأنصاف
----
ضحايا الأرمن في المحرقة السياسية .
من حق كل حر وشريف أن يغضب لإنتهاك حرمة الإنسان ودمه المهدر ظلما مهما كان عرقه أو دينه فالإسلام علمنا حق نصرة الظالم المسلم برده عن ظلمه ولكن عندما تتحول الخصومة مع النظام التركي لمكايدة نخلط فيها السياسي بالتاريخي والديني دون رؤية واضحة فيحب أن نقف لحظات
ضحايا الحروب الصليبية والإستعمار الغربي والأمريكي من العرب والمسلمين كضحايا الأرمن وكل نفس بشرية لها حرمة ودماؤنا ليست بأعز ولا أرخص من دماء إخوتنا في الإنسانية
-----
واحة الأريام د.عاطف عبدالعزيز عتمان
----
ضحايا الأرمن في المحرقة السياسية .
من حق كل حر وشريف أن يغضب لإنتهاك حرمة الإنسان ودمه المهدر ظلما مهما كان عرقه أو دينه فالإسلام علمنا حق نصرة الظالم المسلم برده عن ظلمه ولكن عندما تتحول الخصومة مع النظام التركي لمكايدة نخلط فيها السياسي بالتاريخي والديني دون رؤية واضحة فيحب أن نقف لحظات
ضحايا الحروب الصليبية والإستعمار الغربي والأمريكي من العرب والمسلمين كضحايا الأرمن وكل نفس بشرية لها حرمة ودماؤنا ليست بأعز ولا أرخص من دماء إخوتنا في الإنسانية
-----
واحة الأريام د.عاطف عبدالعزيز عتمان
ليست هناك تعليقات: