صورة حصرية من كاميرا موبايلي
ستتعدد قراءات الصورة حسب الهوى السياسي
أنصار الجماعة سيرونها حربا على الإسلام
وهجمة صهيونية وسيتمتمون ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وستكال اللعنات
للسيسي ومؤيديه من أعداء الله.
أنصار السيسي سيرون الأمر عودة لتطبيق القانون
وتخليص المساجد من خطباء الجماعات وحفظ للمجتمع ومحاربة للتطرف
أما أنا فأقول إن المساجد لله فلا تدعوا
مع الله أحدا لقد إستغل الإسلاميون المساجد في السياسة ويفط وملصقات زويهم وفرقوا المسلمين
لمساجد سلفية وإخوانية وأوقاف ولقد وضعت صور السيسي بالمساجد بمعرفة السلفيين وكلا
الأمرين خطيئة
احفظوا لله حرمة بيوته يرحمكم الله .........
-----------------------
فارق شاسع بيان بيان حكم شرعي وبين إسقاط
الحكم العيني فمثلا قضية الحجاب فيها إجماع فقهي على وجوب تغطية المرأة جسدها ما عدا
الوجه والكفين ولكن لا يجوز إسقاط حكم عيني على غير محجبة أو التقليل من إيمانها أو
إصدار حكم بخاتمتها وليس على الداعية سوى الوعظ بالتي هي أحسن وتوضيح الحكم ولو فيه
خلاف معتبر تقتضي الأمانة العلمية ذكره وقس على ذلك
----------------------
حرب وجدل محتدم حول قضية الملصقات تدل عن أزمة مجتمع مشغول عن واقعه المر بافتعال صراعات تافهة..
ليست هناك تعليقات: