فقط أحب وأقبل وأتفهم وأرفق
قرابة أربعين سنة وأنا أخوض رحلة جناحيها البحث عن الحقيقة... حقيقتي... والسعي إلى لقمة عيش طيبة.
بعد هذه الرحلة بكل ألوانها وتعصباتها وآلامها وانحيازاتها، لم أعد أتعبد لشيء ولا حتى لنفسي.لا أدين ولا أدعو ولا أبشر، ولا أسعى لإقناع أحد بأي شيء، ولا أتعلق... أو على الأقل، هذا ما أصبحت أسعى إليه.
فقط أحب وأقبل وأتفهم وأرفق، بعدما أدركت جهلي وعجزي...
بعد هذه الرحلة بكل ألوانها وتعصباتها وآلامها وانحيازاتها، لم أعد أتعبد لشيء ولا حتى لنفسي.لا أدين ولا أدعو ولا أبشر، ولا أسعى لإقناع أحد بأي شيء، ولا أتعلق... أو على الأقل، هذا ما أصبحت أسعى إليه.
فقط أحب وأقبل وأتفهم وأرفق، بعدما أدركت جهلي وعجزي...

ليست هناك تعليقات: