استيقظت على سيل من الأسئلة من ريمي 🦌 المتمردة ريبل 🙋..
👈 لماذا يرتكب الإنسان كل هذه الجرائم بحق أخيه الإنسان؟
👈 بحثت في صفحات التاريخ عن صراع يهوه والثالوث المقدس والله فلم أجد لهم فصولا من الصراع! أذلك لأنهم واحد أم لأنهم لا يؤمنون بالصراع أم لا يقدرون عليه وإن كان فلماذا يرتكب أتباعهم كل تلك الجرائم بأسمائهم وأصوات نسبوها إليهم ولم يسمعوها منهم؟
👈 لماذا يغيب الآلهة أو الإله الواحد عن مآسي الإنسان على الأرض وظلمه لنفسه ولأخبه.. كم دار هذا السؤال داخلك وهل وجدت إجابة شافية ؟
👈 لماذا يدعي كل المتصارعين أن الإله لا يحب مثل الدماء إيذاء وإخضاع الآخرين ؟
👈
أجب ولا تهرب 👀
✍️ استغفر الله العظيم يا ريمي 🦌 وأعوذ به من الشيطان.. استغفري لذنبك ودعك من هذه الوساوس فهو لا يُسأل عما يفعل وهم يسألون.
------
أما درجة وعي القطيع فتبشر باستحقاقاتها.
------
كنت أفتحر أن عقلي يقودني فلما أبصرت ذاتي صرت أراقبه
------
إن كان لك الحق في أن تأكل ما تحب وتلبس ما يناسبك فالأولى أن يكون لك الحق أن تؤمن بما تحب وتختار!
------
نحن كائنات غير مؤهلة لإدراك الحقائق المطلقة فحواسنا محدودة وأحاسيسنا مبنية وليست حقيقية.
------
لم تتصارع الآلهة لكن تقاتل الأتباع
------
مع الأحلام أثناء النوم تعيش عالم مختلف بقواعد مختلفة وبتفاعل مختلف فما أن تستيقظ من النوم تكتشف أنك كنت في وهم وتفاعلت مع وهم وفق قواعد عالم اليقظة.
👈 ماذا لو كان عالم اليقظة المزعوم مجرد وهم تدركه عندما تستيقظ من غفلتك؟!
------
أنا من جيل عاش ختان الإناث كدين دونه الرقاب وعشته جريمة دونها الأعناق.. طوبى للرجال 👀
------
الرقص والرسم والعزف وابتسامة طفل ابتهالات في سبيل كشف الحجب عن الحقائق الوجودية.
------
كل يعيش أسير حقيقته
------
👈 شرفت اليوم وسعدت بعد أن استيقظت من الغفلة بأن أجالس الشخصية الفريدة التي لا مثيل لها والتي اكتشفت كم أحبها وأقدرها واثق فيها وأختارها بكل حرية بلا سبب.
👈 شرفت اليوم بالجلوس إلى نفسي في جو بهيج نتسامر ونتسامح ونتبادل المشاعر المتزنة ووجهات النظر المختلفة ونستمتع بالظلام الذي لولاه ما ميزنا الفجر و تذكرنا أننا خلقنا لنأكل من شجرة المعرفة فإن أصبنا الحنظل لفظناه وعدنا نبحث عن الكيوي 🥝 من جديد..
👈 الغفلة الحقيقية هي الغفلة عن التواصل بين الذات وجسدها وافكارها ومشاعرها وأفعالها والغربة الحقيقية هي اغتراب الإنسان عن ذاته فأهلا بذاتي الحاضرة الغائبة
ليست هناك تعليقات: