مساحة إعلانية

أنا الساعي إلى النور من طينيتي وتلك هي ميزتي

عاطف عبدالعزيز عتمان يناير 23, 2025

أنا الساعي إلى النور من طينيتي وتلك هي ميزتي

مأساة الإنسان وخاصة المتدين أنه لا يعيش بشريته وفي غفلة عن سبب وجوده..
أنا الطين الذي منحه الخالق القيمة بنفخة منه ولو أراده نورا أو نارا لخلقه..أنا من طين وقابل لكل شهواتي وظلامي وظلال نفسي...
أنا الساعي إلى النور من طينيتي وتلك هي ميزتي..
------
لما صادقت شيطاني وقبلت ظلامي خنس وأصبح خير صديق✨
أجرب من خلاله ولا أسقط ضحية له بل أقبله واستخدمه ولا يستخدمني!
------
كل تحرر للسجناء خارج السجون قبل داخلها وكل حقن لدماء الإنسان هو الانتصار الحقيقي.
------
علا سليل شادن 🦌 صغير في الواحة قائلا:
بالدعاء أنت تصنع استحقاقك لا استحقاق الآخر كائنا ما كان فهو من يصنع استحقاقه..
أحسن استحقاقك ولا تصطدم بالقوانين الكونية فتضطرب.
👈 ليس المهم أن تتفق معه أو تختلف، الأهم لماذا ؟! 
------
هل الظالم استحق عاقبة ظلمه التي بناها بنفسه أم يحتاج الإله أن تدعو على الظالم وتذكر الإله به؟
سألت ريمي 🦌 المتمردة ريبل 🙋؟
👈 قلت نور وسلام ومحبة للجميع يا ريمي 🦌
------
كل مرتكب جريمة عنده ما يبررها.. لذلك أعظم معرفة أن تعرف نفسك كما هي لا كما تراها أو تحب أن يراها الناس.
طوبى لمن عرف نفسه وطوبة للغافلين👀
------
✍️ المشكلة ليست مؤيدي التعريب أو معارضيه..! 
👈 المشكلة أن التعليم العام والأزهري خلف منتجات لا تستطيع أن تتحاور ولا تتناقش بمنطق، وتستغرق في التوافه تكفيرا وتخوينا وتترفع عن عزائم الأمور..
👈 ليست المشكلة في لغة التعلم بل المشكلة في غيابك عن ميادين العلم..
👈 ليست المشكلة في تعدد الأراء بل المشكلة في غياب المنطق عن الحوار بعد قتل العقل النقدي دينيا وقوميا وقطريا لإنتاج أشباح تجهل أنها تجهل ولا تجيد سوى إصدار الأحكام والصراعات على تصدر الجهالة.
مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام