إن الحقيقة يجب أن تعلن بغض النظر عن النتائج، منهج الأنبياء والمصلحين.
-----
يزيد
يرفع راية الحسين والأقلف يفتي باسمه!
-----
تجاوز
الصراع الأيديولوجي والفكري والتسامي عن جراح الماضي وتجاوز بعض القنابل الفقهية
التي لا تناسب العصر وتؤجج الصراع ومن ثم تسامح وتلاقي مشترك على الحياة إخوة
شركاء لنبني الأوطان هو السبيل الوحيد للخروج من حالة التدمير الذاتي المتنامية.
-----
منذ
سنوات قلت أن أن الصراع الطائفي المذهبي سيتحول لصراع داخل المذهب الواحد لأن
عقلية الطائفي لا تقبل أي مختلف، يبدأ الأمر بالمختلف في العقيدة الدينية وينتهي
بالمختلف في الفكر أو الولاء أو المصلحة.
-----
هل
أضحى الظهور قريبا؟
النصوص
ماتت واللصوص توغلت أنيابها والظلام اشتد حتى ألفته العيون!
-----
لا
يظن أهل التقليد الحرفيين أنهم أغير على الدين من أهل التنوير المقاصديين
فالفارق
أن أهل التقليد يقرأون مثل الحمار يحمل أسفارا ويكررونها والحمار أمام أعينهم!
أما
أهل التنوير فيقفون عندها ويرون الذين يحملون الحروف لا يفقهون منها شيئا وكيف
انحطوا لمرتبة أدني فيأبون أن يصبحوا مثل الحمير.
الحرفي
يقلد الموروث والمقاصدي يبحث عن الحقيقة التي تعرضت لشتى أصناف البلاء.
-----
إذا
أردت أن تستحمر فئة أو تمرر باطلا فعليك بالعاطفة الدينية فبها يستمتع المركوب بهز
أقدام الراكب.
للحصول على كتاب "صلاة الإنسانية" للكاتب "الدكتور عاطف عتمان"
عبر خدمة voo للتوصيل، والمتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من خلال هذا الرابط:https://goo.gl/rQqyL6أو شرفونا في منفذ كتبنا داخل المقر AlMaqarr Coworking Space الجريك كامبس، وسط البلد.وللتواصل مع المقر عن طريق الموبايل:01068817344
اقرأ أيضا على واحة الأريام
واحة الأريام عاطف عبدالعزيز عتمان
ليست هناك تعليقات: