سورية هي البلد الوحيد الذي جمعني بأهله صداقات متنوعة أشبعت شغفي نحو التعارف بمحبة مع مختلف الألوان.
أسعى إلى معرفة باقي أطياف الجنس البشري وأتمنى زيارة الشامان في أمريكا الجنوبية وبلاد الصين واليابان والهند ثم أبتعد إلى نيوزيلندا..
ليست لدي أي مشكلة مع أي إنسان بسبب عرقه أو معتقداته الدينية أو الفكرية.
أنتمي حيث يظلم الناس، وأعلن درزيتي حتى انتهاء المحنة، وغزيتي حتى تتوقف الإبادة، وعلويتي حتى يزهر الساحل -من جديد- وسودانيتي حتى يتوقف صراخ المغتصبات. أدين بدين الحب أنى توجهت … ركائبه فالحب ديني وإيماني. الإنسانية طائفتي ولا يبقى غير وجه الله الواحد مهما تعددت المذاهب واختلفت الطرق فلله طرائق بعدد أنفاس خلقه فلا أكره إنسانا لطريق مختلف سلكه قط
سلام على سورية وفلسطين ولبنان والسودان.. سلام على الإنسان في كل مكان.. سلام على الأرض الأم وعلى كل المخلوقات.
ليست هناك تعليقات: