ما بين فتاوى الأزهر والإفتاء وفتاوى التيارات الدينية
لماذا لا تصمد فتاوى( إدعاء التنوير) الأزهر ودار الإفتاء أمام فتاوى مشايخ الجماعات والتيارات الدينية حتى الأزهريين مرتدي قناع الاستقلال عن المؤسسة ؟
لماذا ينفصل الخطاب الرسمي للمؤسسة عن الطلاب والخريجين وتخترق الجماعات والتيارات الأزهر ولا يحدث العكس؟
ببساطة لأن الجماعات والتيارات الدينية متسقة مع نفسها تؤيد فتاواها بالنصوص والتفاسير والفتاوى الموجودة في معظم كتب التراث بالإضافة لبعدهم عن المؤسسات الرسمية مما يجعل لهم تأثير ناهيك عن أن معظم دعاة التيارات الدينية يحبون مهنتهم ولديهم مهارات خطابية ويجيدون مخاطبة العاطفة.
نيجي بقى للأزهر ودور الإفتاء
أولا الإرتباط بالدولة لا يصب في صالحهم
ثانيا يقوم بالعمل موظفين قطاع عام وأغلبهم لا يملك مقومات الوظيفة.
ثالثا الفتوى إما قديمة معلبة ينقلها من يعجز عن مناقشتها أو تخرج باردة بلا حيثيات وتعارض النصوص والموروث والفتاوى في الكتب.
الأزهر يعاني من التوازنات وعدم وضوح منهج محدد تجاه التراث والروايات فتخرج الفتوى والرأي ميت.
مثلا المرأة في الوقت الذي تخرج فيه الفتاوى توافق المزاج العام وفيها ما يسمى اعتدال أو تنوير دون حيثيات وإبطال حجج الفتاوى المضادة تجد الأزهر يدرس لطلابه عكس فتاواه ولا يجرؤ أحد على نفي صحة روايات تحقر شأن المرأة ولا القول بأرخنة التفاسير والفقه القديم !
زمان قال مدرس الدين حول تجارة العملة هي حلال لكن لو سؤال في الامتحان اكتب حرام!
للأسف الشيخ عبدالله رشدي هو الواقع ومتسق مع نفسه ومع ما تعلمه.
لماذا ينفصل الخطاب الرسمي للمؤسسة عن الطلاب والخريجين وتخترق الجماعات والتيارات الأزهر ولا يحدث العكس؟
ببساطة لأن الجماعات والتيارات الدينية متسقة مع نفسها تؤيد فتاواها بالنصوص والتفاسير والفتاوى الموجودة في معظم كتب التراث بالإضافة لبعدهم عن المؤسسات الرسمية مما يجعل لهم تأثير ناهيك عن أن معظم دعاة التيارات الدينية يحبون مهنتهم ولديهم مهارات خطابية ويجيدون مخاطبة العاطفة.
نيجي بقى للأزهر ودور الإفتاء
أولا الإرتباط بالدولة لا يصب في صالحهم
ثانيا يقوم بالعمل موظفين قطاع عام وأغلبهم لا يملك مقومات الوظيفة.
ثالثا الفتوى إما قديمة معلبة ينقلها من يعجز عن مناقشتها أو تخرج باردة بلا حيثيات وتعارض النصوص والموروث والفتاوى في الكتب.
الأزهر يعاني من التوازنات وعدم وضوح منهج محدد تجاه التراث والروايات فتخرج الفتوى والرأي ميت.
مثلا المرأة في الوقت الذي تخرج فيه الفتاوى توافق المزاج العام وفيها ما يسمى اعتدال أو تنوير دون حيثيات وإبطال حجج الفتاوى المضادة تجد الأزهر يدرس لطلابه عكس فتاواه ولا يجرؤ أحد على نفي صحة روايات تحقر شأن المرأة ولا القول بأرخنة التفاسير والفقه القديم !
زمان قال مدرس الدين حول تجارة العملة هي حلال لكن لو سؤال في الامتحان اكتب حرام!
للأسف الشيخ عبدالله رشدي هو الواقع ومتسق مع نفسه ومع ما تعلمه.
ليست هناك تعليقات: