الاختلاف مطلوب على شرطي وجاهته عبر علم بموضوعه، ونقد مبني على الحجج والبراهين والتصورات البديلة، في نفس الوقت تقبل وجهات النظر الأخرى على أن تكون وجهات نظر لا هري ولا هبد ولا مكايدة ودواء الثلاثة الأخيرة التجاهل.
البعض يختزل مصر في مار مرقص الرسول والبعض يختزلها في عمرو بن العاص ومصر كانت قبل مار مرقص وقبل عمرو وقبل موسى الكليم وهارون الوزير عليهما السلام.
مصر كانت قبل يوسف الصديق عليه السلام.
لا أريد أن أدخل في قضايا النقاء العرقي والسلالي واستحالته،
ولا تغير التركيبة السكانية لأنني لست عرقي أو عنصري بل إنساني المشارب.
سألت ريمي 🦌 المتمردة هل - مصر فجر الضمير الإنساني - تعرف معنى الضمير، وهل اطلعت على هذا العمل المسمى فجر الضمير لجيمس هنري بريستد؟
هل كتب جزء من إنجيل القديس يوحنا باللغة القبطية؟
هل كل القبط مسلمين أو كل القبط مسيحيين، وهل كل العرب مسلمين أو كل العرب مسيحيين؟
هل كل المصريين أو حتى أغلبهم من نفس العرق الذي سكن هذه الأرض منذ فجر التاريخ؟
هل مصرت مصر المسيحية والإسلام ؟!
هل هناك علاقة بين الدينين الأكبر والعرق أو الأرض أو اللغة، وهل هناك تعارض أن تكون مؤمن بدين ما ولك لغتك وعرقك ووطنك؟
هل كانت الكتابة القبطية مرتبطة بالمسيحية أم قبلها بثلاثة قرون؟
هل تعلم اللغة المصرية القديمة حرام!
شكرا يا ريمي 🦌 على أسئلتك ومصر فجر الضمير أعمق وأعرق و أرحب بكل أهلها من ضيق أفق البعض، وكما قال خطيب الأزهر والثورة ضد المحتل الإنجليزي القمص سرجيوس ..
باسم الله الرحمن الرحيم، باسم الأب والابن والروح القدس، أنا مصري أولا وثانيا وثالثا، والوطنية لا تعرف مسلما أو مسيحيا بل تعرف مجاهدين فقط.
مصر 🇪🇬 في أمس الحاجة لتوحيد قلوب أبنائها على قلب واحد مع اختلاف عقولهم من أجل المصير!
مصر 🇪🇬 في أمس الحاجة لتوحيد قلوب أبنائها على قلب واحد مع اختلاف عقولهم من أجل المصير!
ليست هناك تعليقات: