سلاما
على النيام السكارى في الصلاة
-----
في المحرم لي عاشورائي ولهم
عاشورائهم
-----
أخطر
الأسقام التعرض للابتزاز العاطفي حتى تنفد كل طاقاتك.
-----
يتكلم أحد منظري الجماعة عن حرية
العقيدة والمواطنة، فلما سألت مفتيهم عن حرية عقيدتي أفتى على موقعه بحبسي إن كنت
بلا صفة ولا صوت حتى أتوب وهذا هو الحمل فيهم الذي لا يتعجل قطع الرقبة.
-----
اللهم عاما في معية نورك لمن سار
إليك طالبا نورك
-----
سألتني ريمي المتمردة في مطلع هلال
جديد..
هل أنت صادق في طلب الهداية؟
وكيف تصدق وأنت تظن أنك على الهداية
وتملك الحق المطلق (الموروث)؟
هل الباحث المعتَقِد بنتيجة البحث
قبل الوصول صادق أم مخادع مخدوع، يجمع ما يبرر به ما يعتقد وليس طالب حقيقية؟
لله درك من ريم تضعني في حرج دائم مع
نفسي.
-----
يا وارثا رفقا بالوارث
-----
لم
أدرك خطورة كمامة عقلي(فائدة ومضرة) إلا بفضل كمامة فمي.
-----
العمل الإعلامي له أبجديات وفنيات
ولن أقول أخلاقيات في ظل تأخرها، وفي ظل حقيقة غياب الموضوعية بصورة فجة لصالح
التوجه، لكن الأخطر تحول الظهور الإعلامي لمادة دعاية انتخابية اعتمادا على ضعف
الناخب الذي يلجأ عادة بعد التوجيه لملأ الورقة بأي اسم مشهور مر على سمعه ومألوف
بالنسبة له.
هناك من صنع قنوات وبرامج من أجل
المقعد الإنتخابي اعتمادا على سحر الطلة عبر الكاميرا بغض النظر عن أبجديات العمل
الغائبة مع أخطاء الإملاء.
مآساة الانتخابات ومسؤولها الأول ومن
يتجرع مرارتها هو الناخب الغير مؤهل للاختيار أو من يبيع نفسه.
-----
مسلم بن عقيل كان أهم سبب في فوز(استشهاده)
الحسين عليه السلام بالمعركة..
مسلم يقع في مأزق والفرصة أمامه
ليغتال بن زياد غيلة وتنقلب موازين المعركة لكن مسلم يتمسك بأخلاق المسلم حتى لو
أدار الخصوم صراع غير أخلاقي، وهذا ليس بغريب على مسلم، فعمه الإمام علي أدار
المعركة بأخلاق نبيه، وبن عمه الحسن يقول إنما جزاء من يعصون الله فينا أن نطيع
الله فيهم، ومولاه الحسين ما خرج إلا طلبا للإصلاح.
مشهد يستحق التأمل من أدعياء نصرة
الإمام الحسين قبل الغافلين عنه لندرك كم تكالب على منهج الإمام أدعياء النصرة قبل
الغافلين.
مسلم لم يكن برجماتي ولا مبرراتي ولم
يدعي ان حماية الدين أولى من الأخلاق !
اللهم صلي على محمد وآل محمد محمد
كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم.
-------
ابتلع العطش صوته ويكاد يهلكه وهو
ينظر لحقيبتي، وأنا مشغول بتلقينه الشهادة، وكلما تعلق نظره بحقيبتي زاد تكراري
للحروف.
صرخت ريمي إنه يريد زجاجة الماء يا أبله
-----
منهجية
تبعية الأشخاص توقعني في مأزق فسبق ونصحني أبويا الحاج أحمد(واقع وليس خيال) بأن
أتبع ولي الأمر الديني الشيخ شوقي المفتي والشيخ الطيب شيخ الأزهر.
لكن
في ظل القانون المطروح خلاف بين القامتين، والسؤال من منهما أتبع أم أستمع القول
فأتبع أحسنه؟
طبعا
أبويا الحاج أحمد لا يطيق الشيخ القرضاوي عشان أحطه في الاختيار!
اقرأ على واحة الأريام
اقتنوا الآن كتاب «صلاة الإنسانية» للكاتب الدكتور عاطف عبد العزيزمن خلال خدمة التوصيل المتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من هنا:https://goo.gl/rQqyL6
اقتنوا الآن كتاب «صلاة الإنسانية» للكاتب الدكتور عاطف عبد العزيزمن خلال خدمة التوصيل المتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من هنا:https://goo.gl/rQqyL6
ليست هناك تعليقات: