هكذا أنت تعانين وقد سئمت بل هرمت، فمتى تهدأ عواصفك وتمسكين بتلابيب أشلائك المتناثرة أم يستمر الصراع حتى يغادرك أو تغادريه؟
-----
دائما كنت أول أو من أوائل من ينهي الإجابة ويخرج مبكرا من لجنة الإمتحان، أما كراستي هذه فيبدو أنني ما تجاوزت حد النجاح بعد، فمتى أنهي الإجابة وأخرج من اللجنة بأجوائها المشحونة؟
اقرأ أيضا على واحة الأريام
حجز كتاب صلاة الإنسانية للكاتب د.عاطف عتمان
ليست هناك تعليقات: