مولانا جعل الخطبة للحط من بني إسرائيل وتمجيد المسلمين حتى أصابني الشك أن بني إسرائيل يحاصرون المسجد أو يسكنون المنطقة
، الغائب كالعادة عن مولانا أن القضية ليست عرق ولا جنس بل سلوك يُهلك سالكه من بني إسماعيل كان أم من بني إسرائيل والأخطر أنني لا أستطيع أن أجزم من حيث السلالة العرقية هل أنا من أبناء هاجر أم سارة أم قطورة ؟
ليست هناك تعليقات: