كما أنني لست من أنصار الديموقراطية
الراقصة فأيضا لست من أنصار الحجر على رأي الآخر واتهامه
فإن كنت ترى ما لا يرى أو
تعلم ما لا يعلم فتلك نعمة تستحق الشكر وإن كنت تجهل ما يعلم هو فتلك مصيبة تستحق
الشكر، شكر الأولى تعليم و إعلام وشكر الثانية تعلم وإبصار، أما إن كان من أهل
الأهواء والجحود بعد الإدراك فلا تذهب نفسك على هؤلاء حسرات.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات: