عندما تؤلمني فقرات ظهري أضطر أخد كبسولة بريجابالين وإن لم يصيبني النوم أشعر بحالة ربما تشبه حالة السكر مع أنني ما
جربته قط ، فما هو الموقف هنا مع أن الكبسولة من مادة البريجابالين وليس لها علاقة
بالزبيب ولا عصير القصب أو الشعير!
البريجابالين
وأثره جعل الأريام تحاصرني مع ألم الظهر وتسألني عن المسكرات التي صال وجال فيها
كثير من الفقهاء وربما بعض آثارهم هي أردأ أنواع الخمور.
سألتني
عن أثر هذا العقار على العقل وهل حكمه حكم الخمر مع العلم أنه لا يمت للشعير ولا
العنب أو البصل بصلة؟
وماذا
عن تدين يحرف الكلم عن مواضعه ويغيب العقل ويعبث بالوعي الجمعي للبشر؟
ماذا
إن غيبت عقلي وعزلت ضميري وسميت الله تحريفا وتجريفا؟
أعتقد
أننا بحاجة لفقه جديد لأن حصاد القائم مرير.
ليست هناك تعليقات: