عبدوا العجل فتاهوا
عبدنا عجول فحق التيه والهلاك
-------
أنهلك وفينا الصالحون؟
-------
ليس لك بعد الله من وطن
إلاي وطن وموطن ومواطن
-------
في ثنايا قلبك راحتي ومضجعي
ان حرمت منه سكنت الأرق ليلتي
-----
لست مشغولا ولا مختصا بدراسة الخلافات العقائدية ولا مهتم بخلافات الفرق الكلامية فطرح السجالات العقائدية له مكانه وسحب الأمور الأكاديمية لشغل العامة لن يثمر إلا الجراح.
كل مؤمن كافر ولي خصوصيتي الإعتقادية التي لا تقبل التوازن كما لغيري خصوصيته ولا يعني احترامي للمعتقد المخالف اقرارا بما يخالف معتقدي عنده.
لا أدعوا لتوحد العقائد بل لوحدة وتعايش معتقديها وبعد بيان الرسالة من شاء فليؤمن بها ومن شاء فليكفر فلست على أحد بمسيطر ، ولا أهتم بالتكفير فلدينا تكفيريين بما يكفي ولا أهتم بمكان الآخر في النار بل توجهي مكاني به وفيه في الجنة
هذا ما يستريح له وجداني ويقره عقلي وليس مطلوب سوى عرض منهجي على وجدانك تقبل منه ما يقبله وجدانك ودع ما يريبك إلى ما لا يريبك .
ما أنا عليه هو الصواب من منظوري ويظل يحتمل الخطأ ويقبل التصويب ما ظهر لي جديد أصح.
تلكم خلاصة رحلة أربعين سنة تجولت فيها بتجرد قدر استطاعتي بين مختلف الأفكار والأيديولوجيات والعقائد أسأل الله نور البصيرة وهداية التوفيق.
-----
لو كان لله أن يحفظ مكانا ما حفظا مطلقا لحفظ الكعبة من جهالة بني أمية والقرامطة
-----
ان دفعك الابتلاء إليه فاعلم أنه يريدك وإن أبعدك البلاء عنه فاعلم أنك تهوي
-------
الجيوش ربما تهزم لكن هزيمة الشعوب أصعب، سلحوا شعوبكم بالعدل والعلم والإيمان والوحدة فهي ضمانة بقاء الأوطان
-----
ما وجدت ألذ من الذل في حضرته والعزة في حضرة من سواه
------
إن كان الله من يرسل لنا الحكام فلماذا نهدر الوقت والأموال في انتخابهم!
-------
لو أنني غربي وأرى هؤلاء يهددون بإبادتي وإقامة امبراطوريتهم الدموية وتركيع الأرض فكيف لي أن أتصرف تجاههم؟
عندما تلجأ إليهم طريدا فيحتضنوك ثم تقتلهم ماذا تنتظر!
ضاعت سورية لما أصبح الصراع بين مجموعات إرهابية ونظام إرهابي فكانت مصالحهم من النظام وإن كان إرهابي لأنه نظام.
-----
التدعيش يسير بخطى ثابته فالظلم والفساد وغياب العدالة الإجتماعية وميزو وبحيري ومن يرعاهم والسلفية الجهادية والمنبطحة على السواء كل هؤلاء يجعلون من داعش هدف
-------
ما بين حمية للدين لمن جهله وحقد دفين لمن جحده يتم التلاعب بالعقول الأسيرة
ليست هناك تعليقات: