حان موعد الوضوء الأخير بما تبقى من دمع
الحنين والتوجه لقبلتك في محراب العاشقين والصلاة صلاة الغائب على روح غابت خلف الأنين
وها هو الركوع الأخير
مغلف بدعوة الرحمن برحمة للغائب ورحمات
لقلبي الحزين
-----
توضؤوا بدم الحسين وتسألوا هل دم البرغوث
ينقض الوضوء؟
هذا حالنا !!
--------
وطفولة في بلادي تذبح فيتعفن الضمير وتتعامى
الأبصار ..!!!
ليست هناك تعليقات: