يشغل بالي أمرين في غاية الخطورة أود التطرق
لهما
الأول حوار مع أحد رافضي ما سماه صديقي
الإنقلاب وللعلم ليس هو بإخواني ..شعرت بمرارة ومظلومية وكبت في حديثة وبغض النظر إن
كان معه بعض الحق أم لا لكني شعرت ببركان في نفوس بعض أهلنا في مصر وهم زاد عددهم أم
قل جزء من مجتمع مآزوم وأخشي الإنفجار ولابد من العلاج للأزمة
الثاني قضية ردة الطبيبة السودانية التي
تشعل العالم وسط ذبح مسلمي أفريقيا الوسطى على العقيدة
وأنا ضد ما يسمى حد الردة ومع حرية الإعتقاد
بشرط إحترام كل المعتقدات وعدم إشعال فتن في المجتمعات
وضد تضخيم التوافه والإنشغال بها عن عظائم
الأمور
وضد عفن الضمير الإنساني الذي ينتفض لحرية
عقيدة فرد وهى حقه ويتجاهل حرية عقيدة أمم وشعوب ويتعامى عن إبادات على الهوية
ليست هناك تعليقات: