قلت: من يحقق لي أمنيتي
قالوا: وما هي أمنيتك؟
قلت : أن يتم نشر نعي لي في جريدة الأهرام الغراء، وأن يوفد الرئيس وقتها اللواء فلان الفلاني للعزاء في المواطن البسيط ويا حبذا لو الشيخ الطبلاوي يقرأ على روحي
بعد عمر طويييييييييييييل إن شاء الله!
صوتي لمن يحقق أمنيتي!
------
في الإنتخابات السابقة كان مقدموا البرامج مستأسدين على المرشحين أما اليوم فأصبحوا مستأنسين! ؟
-------
أفهم عندما يمتدح المشير أنه متدين وحامل لواء الشريعة أن يهلل المشايخ أما أن يهلل الليبراليون والعلمانيون أخبط كف على كف وأكاد أشك في نفسي! !!
----------
ليست هناك تعليقات: