الحكم الرشيد هو الذي يقود الثورة المتدفقة على شكل مويجات ناعمة فيقي نفسه ويقي البلاد ثورة دموية ، فحركة التاريخ منذ نشوء الدولة تقر بأن الثورات لم يمكن مجابهتها إلا بقيادتدها، فمهما خفتت مظاهرها فجذروها كامنة تحت الرماد، ومادامت هناك دولة فستظل هناك ثورة ،ناعمة كانت ومتدفقة أم مكبوتة حتى الإنفجار الحتمي..
أوربا وخاصة الغربية وأميركا قادت أنظمتها الثورات الناعمة والتغير السلمي فتجنبت الثورات الدامية بعد تاريخ مرير مع الدماء الثائرة، فهل نملك أو نطمح في أنظمة راشدة؟ !!
أوربا وخاصة الغربية وأميركا قادت أنظمتها الثورات الناعمة والتغير السلمي فتجنبت الثورات الدامية بعد تاريخ مرير مع الدماء الثائرة، فهل نملك أو نطمح في أنظمة راشدة؟ !!
ليست هناك تعليقات: