المهاجريين والأنصار رضى الله عنهم نموزج لابد من دراسته يصل الحب بينهم لأن يعرض أحدهم زوجتيه على أخيه فى الدين ليختار إحداهما
تتوحد راية الانصار وراية المهاجريين تحت راية قادها محمد بن عبد الله
يتعصبون للحق دون غيره من قبيلة أو خلافه
يأتى عبدالله بن عبد الله بن أبىّ بن سلول ليطلب أن يكلف بقتل اباه نصرة لله
ولكن الرحمة المهداه يعفو عن بن سلول
يتنافسون فى شرف خدمة الله ورسوله لا يتعالى بعضهم على بعض ولا يهتك أحدهم ستر اخيه ولا يتنافسون دنيا ولا يعتقد أحدهم أنه يمتلك الحق وأن الدين حكرا عليه
لم تفرقهم خلافة أو مناصب بعد رسول الله فكان الخلفاء مهاجريين وأذرعهم أنصار
إهتم الأنصار يوم فتح مكة بالعودة برسول الله ولم يكن إهتمامهم بدنيا
رضى الله عن سيدنا أبى بكر المهاجرى ورضى الله عن من إهتز لموته عرش الرحمن سيدنا سعد بن معاذ
تلك الكلمات من سيرة الصحب الكرام هدية لمن يستحق........
ليست هناك تعليقات: