الرؤية خلف الرؤية معاناة علاجها لا تقصص رؤياك
-----
سألت ريمي المتمردة..
هل كل من شارك في جمعته الصلاة على النبي والبوست الديني اللذيذ وحتى سورة الكهف زي حلاتك قد وصل النبي صلة يصلي بها عليه؟
إن لم تتحقق الصلة وكانت كلمات فارغة المضمون فمصيبة، وإن ظننا تحقق الصلة وهذا حالنا فالمصيبة أعظم
-----
كانت الأريام تتابع صفحة لدين مختلف تدعي حماية الإيمان الحقيقي وتكيل تهم الهرطقة والكفر لكل صوت مختلف من ذات المذهب والدين، بل وصل الأمر لاتهام رأس المذهب بانحراف الإيمان.
الشاهد...
مع الإنتقال لصفحات أخرى من ديني تجد نفس المشهد وهنا يبرز السؤال.........
غالبا كل هذه الفرق والطوائف وجماهيرها متدينين لا ينقصهم الإخلاص والحمية لإيمانهم وإن نقص عندهم الحق أو زاد وهنا يظهر السؤال لحماة العقائد والمتابعين...
أين الله؟
ماذا يريد الله من الإنسان؟
ماذا لو أخلصت كل فرقة النية وأخطأت دون عمد؟
لمن الجنة؟
ماذا لو( وبدون لو فهو تاريخ وواقع) استحلت طائفة دماء طائفة أخرى لا لشيئ إلا لظنها أنهم خطر على الإيمان( إيماني) ؟
-----
أنا لا أحاورك لكي أقنعك، بل نتحاور لنتعارف، فيقبل كل منا أخيه على بينة.
عندما نتحاور بعيدا عن هدف الإقناع أو الإقتناع هذا لا يعني عبثية الحوار بل وجود هدف أسمى من أن تتحول الأنا إلا هو أو الهو إلا أنا (أبقى زيه أو يبقى زيي).
هدف الحوار هنا التعارف وإزالة الجهالة بيننا وهذا هدف حصاده ألفة ومحبة حتى لو ظل كل منا مكانه، ومن الطبيعي نتيجة التعارف أن أتأثر وأؤثر (لا حظ الترتيب لأن شهوة أن تأثر أنت فقط بحكم أنك الحق المطلق مفسدة لأي حوار حقيقي) لكن هذا حصاد وليس هدف، فالهدف أن أعرفه ويعرفني، فنتقبل كوننا مختلفين اختلافا لا يمنع المحبة والتعايش.
مثلا عندما أعرف موقف الآخر من حرمة دمي وحقي في حرية الفكر والعقيدة ويعرف موقفي من حرمة دمه وحقه في حرية الفكر والعقيدة في حال أن يبقى كل منا على ما هو عليه، أفلا يزيل ذلك لبسا ويؤسس لمحبة وتعايش؟
من حق أخي أن يظل مختلفا كما أنه من حقي أن أحافظ على تميزي واختلافي وهذا لا ينبغي أن يكون سبب قطيعة أو كراهية أو صراع.
أهلا بكل نور عند أخي وبكل علم جهلته وفكرة غابت عني وأهلا به إن لم أجد عنده أفضل مما عندي.
-----
كانت الأريام تتابع صفحة لدين مختلف تدعي حماية الإيمان الحقيقي وتكيل تهم الهرطقة والكفر لكل صوت مختلف من ذات المذهب والدين، بل وصل الأمر لاتهام رأس المذهب بانحراف الإيمان.
الشاهد...
مع الإنتقال لصفحات أخرى من ديني تجد نفس المشهد وهنا يبرز السؤال.........
غالبا كل هذه الفرق والطوائف وجماهيرها متدينين لا ينقصهم الإخلاص والحمية لإيمانهم وإن نقص عندهم الحق أو زاد وهنا يظهر السؤال لحماة العقائد والمتابعين...
ماذا يريد الله من الإنسان؟
ماذا لو أخلصت كل فرقة النية وأخطأت دون عمد؟
لمن الجنة؟
ماذا لو( وبدون لو فهو تاريخ وواقع) استحلت طائفة دماء طائفة أخرى لا لشيئ إلا لظنها أنهم خطر على الإيمان( إيماني) ؟
-----
أنا لا أحاورك لكي أقنعك، بل نتحاور لنتعارف، فيقبل كل منا أخيه على بينة.
عندما نتحاور بعيدا عن هدف الإقناع أو الإقتناع هذا لا يعني عبثية الحوار بل وجود هدف أسمى من أن تتحول الأنا إلا هو أو الهو إلا أنا (أبقى زيه أو يبقى زيي).
هدف الحوار هنا التعارف وإزالة الجهالة بيننا وهذا هدف حصاده ألفة ومحبة حتى لو ظل كل منا مكانه، ومن الطبيعي نتيجة التعارف أن أتأثر وأؤثر (لا حظ الترتيب لأن شهوة أن تأثر أنت فقط بحكم أنك الحق المطلق مفسدة لأي حوار حقيقي) لكن هذا حصاد وليس هدف، فالهدف أن أعرفه ويعرفني، فنتقبل كوننا مختلفين اختلافا لا يمنع المحبة والتعايش.
مثلا عندما أعرف موقف الآخر من حرمة دمي وحقي في حرية الفكر والعقيدة ويعرف موقفي من حرمة دمه وحقه في حرية الفكر والعقيدة في حال أن يبقى كل منا على ما هو عليه، أفلا يزيل ذلك لبسا ويؤسس لمحبة وتعايش؟
من حق أخي أن يظل مختلفا كما أنه من حقي أن أحافظ على تميزي واختلافي وهذا لا ينبغي أن يكون سبب قطيعة أو كراهية أو صراع.
أهلا بكل نور عند أخي وبكل علم جهلته وفكرة غابت عني وأهلا به إن لم أجد عنده أفضل مما عندي.
-----
كانت الأريام تتابع صفحة لدين مختلف تدعي حماية الإيمان الحقيقي وتكيل تهم الهرطقة والكفر لكل صوت مختلف من ذات المذهب والدين، بل وصل الأمر لاتهام رأس المذهب بانحراف الإيمان.
الشاهد...
مع الإنتقال لصفحات أخرى من ديني تجد نفس المشهد وهنا يبرز السؤال.........
غالبا كل هذه الفرق والطوائف وجماهيرها متدينين لا ينقصهم الإخلاص والحمية لإيمانهم وإن نقص عندهم الحق أو زاد وهنا يظهر السؤال لحماة العقائد والمتابعين...
أين الله؟
ماذا يريد الله من الإنسان؟
ماذا لو أخلصت كل فرقة النية وأخطأت دون عمد؟
لمن الجنة؟
ماذا لو( وبدون لو فهو تاريخ وواقع) استحلت طائفة دماء طائفة أخرى لا لشيئ إلا لظنها أنهم خطر على الإيمان( إيماني) ؟
-----
الحل ليس في منع عبدالله رشدي فرشدي ليس فرد، بل فكرة منعها يزيد انتشارها (في الظلام تتربى الخفافيش) وهي موجودة في الكتب والموروث والواقع وعلاجها تعريتها ونقدها.
على فكرة رشدي لا يقول إلا غالبية ما يؤمن به رجال الدين مما تعلموه وعلموه له وإن جبنوا عن التصريح؛ فدفن الرؤوس في الرمال بات مسار سخرية !
من عجائب المشهد تجد أحدهم يسب الإخوان ليلا نهارا وكل صفحته كلام مشايخ الإخوان سواء انتماء تنظيمي أو فكري، فإما أنه لا يعرف أنهم إخوان ودي مصيبة أو يعرف ودي أم المصائب.
الحل بالوعي.. بالفكر.... بالتنوير.. بمواجهة الأفكار والنقد العاقل وإثارة العقل.
ماذا يريد الله من الإنسان؟
ماذا لو أخلصت كل فرقة النية وأخطأت دون عمد؟
لمن الجنة؟
ماذا لو( وبدون لو فهو تاريخ وواقع) استحلت طائفة دماء طائفة أخرى لا لشيئ إلا لظنها أنهم خطر على الإيمان( إيماني) ؟
-----
الحل ليس في منع عبدالله رشدي فرشدي ليس فرد، بل فكرة منعها يزيد انتشارها (في الظلام تتربى الخفافيش) وهي موجودة في الكتب والموروث والواقع وعلاجها تعريتها ونقدها.
على فكرة رشدي لا يقول إلا غالبية ما يؤمن به رجال الدين مما تعلموه وعلموه له وإن جبنوا عن التصريح؛ فدفن الرؤوس في الرمال بات مسار سخرية !
من عجائب المشهد تجد أحدهم يسب الإخوان ليلا نهارا وكل صفحته كلام مشايخ الإخوان سواء انتماء تنظيمي أو فكري، فإما أنه لا يعرف أنهم إخوان ودي مصيبة أو يعرف ودي أم المصائب.
الحل بالوعي.. بالفكر.... بالتنوير.. بمواجهة الأفكار والنقد العاقل وإثارة العقل.
اقرأ على واحة الأريام
اقتنوا الآن كتاب «صلاة الإنسانية» للكاتب الدكتور عاطف عبد العزيزمن خلال خدمة التوصيل المتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من هنا:https://goo.gl/rQqyL6
اقتنوا الآن كتاب «صلاة الإنسانية» للكاتب الدكتور عاطف عبد العزيزمن خلال خدمة التوصيل المتاحة في كل أنحاء الجمهورية، والدفع عند الاستلام، من هنا:https://goo.gl/rQqyL6
ليست هناك تعليقات: