د.عاطف عتمان يكتب ...بلقيس أنثى وفرعون ذكر

بلقيس أنثى وفرعون ذكر وكلاهما قاد قومه ولكن شتان ما بين مصير كلا القومين، هل يعي عبدة الذكورة أن الحكمة والقيادة ليست حكرا على جنس؟

------

مع مرارة الشعور بالغربة إلا أنها تظل الأمارة

------

الدمى ترتع على خشبة المسرح وكل منها يتوهم البطولة تارة وحرية الآداء أخرى وتتناست كونها دمى

-------

اللهم إني أسألك هجرة من هنا إلى هناك، من نفسي إلى نفسي

-------

تتلاطم الأمواج فتلطم الوجوه

تتقاذف الهموم

وتزلزل الغموم

تنحسر 
تتمدد
تتجدد

فتطرد الهواجس وتبقى النفائس

----------

أزمتنا الحقيقة أننا لا نرى الآخر ولا يمكن الخروج من المآزق إلا بعقد إجتماعي تعايشي مع الآخر
--------- 

ماذا لو ولدت غير مسلم ؟

ماهي إحتمالية وصول حقيقة الرسالة إلي ومن ثم قبولها؟

هل يعذر من لم تصلهم حقيقة الرسالة لغيابها أو وصولها مشوهة؟

لشيخ الأزهر قول أميل إليه وهو إعتبار هؤلاء من أهل الفترة المعذورون بعدم بلوغهم الرسالة أو وصولها مشوهة

-----

اشغل نفسك بإدخالها الجنة بدلا من إنشغالك بإدخال الأخر النار وقتها تكتب لك النجاة وتعين الأخر عليها

لا ينبغي أن تؤثر خطايا الأنظمة والنخب الأجيرة والموتورين على جسد الأمة وإن لم يتداعى الجسد لألم العضو فهو جيفة نتنة.

إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون.
------
إذا أردت أن تقرأ صورة بموضوعية فإنظر إليها من جميع الجوانب وإن تصدرت لأمر فاجمع كل ما له وما عليه لتراه بوضوح وإن إستندت لنص وخاصة المقدس فعليك جمع كل النصوص المرتبطة بالموضوع لتكتمل الصورة و يصيبك الصواب في الطرح