الدين الأموي دين
متجذر بدأ يترعرع منذ صفين وليس كما يظن البعض أنه دين غالبية مدعي التسنن فقط بل دين
غالبية لصوص التشيع وإن لعنوا في الصباح وفي المساء وهو التاريخ المسيطر سياسة وفقها
وتدينا على حقبنا التاريخية المتعاقبة اللهم إلا لحظات من نهار عاندت طول الليل فمن
الطبيعي أن يزيف هذا الدين غالبية الحقائق والمفاهيم التي يقوم عليها دين الوحي.
-----
نظرية المخلص بمفهوم الانتظار السلبي تنافي العلم والعقل والمنطق وصحيح النقل فالمخلص يوهب لمن يستحق الخلاص ويحتاج حواريين يقودهم للخلاص وهذا لا يكون إلا بالتغيير وتمهيد التربة وهذا غالبا ما يساهم فيه طغيان الطغاة ربما أكبر من مساهمة حواري فترة الانتظار
-----
يبتزون بحقوق الإنسان فإن أعطوا باعوا الإنسان وحقوقه وإن منعوا رفعوا راية الشرف فوق خيام البغاء.
-----
خطوة تنقية الأحاديث التي تخطوها السعودية وتخليها عن الوهابية خطوة طال انتظارها على أن تكون ثورة تصحيح وانفتاح على الأخر لكن أن يكون الأمر على المقاس الترمباوي فهو إنهيار سيغذي مزيدا من التطرف.
ليست هناك تعليقات: