مساحة إعلانية

أمنية ورجاء ..ريم اليوم

عاطف عبدالعزيز عتمان مارس 31, 2018


سألتني الأريام ما أمنيتك وما رجاؤك؟
أما أمنيتي فيا ليتني ما تعلمت ولا كتبت ولا قرأت وعشت راعي في بادية أقتات على حليب الإبل وأعزف الناي وأعبد ربي تأملا في السموات وما تلك سوى أماني فهيهات هيهات.
أما الرجاء ففي رحمته ومعيته وجواره.


مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام