28 سبتمبر، 2017
واحة الأريام مرعى للغزلان وعين للظمٱن، هي مسجد وكنيسة وكنيس يجاورون المعبد ويظلون كل ملحد ولا تضيق بحسينية هنا أو هناك
وتضع نفسها ملكا لكل إنسان بلا قيد سوى أن يسالم الإنسان ويحفظ حرمة النفس وحرية القرار.
*****
سيظل قلبي منكرا للكراهية ولساني منكرا للقبح ويدي نظيفة من الدماء للإنسان عامة مهما اختلفت العقائد والمذاهب والأفكار
*****
افترس حبها مهجتي وترك بقاياها للدود مأكل
*****
كانوا مشغولين بحدث الخسوف وكنت مشغولا بدموية القمر ورمزيتها
*****
كساني حبها السندس الأخضر وألبسني فراقها الشوك أشواقا
*****
أطعمتها الحب وسقيتها بالدمع فأبت أقدام الفيلة على النبتة الخضراء نبض الحياة بلا حياء
*****
مشج القدر بين روحين فأبى الموت إلا فراق النصفين
*****
سؤال لطفل نقلته أمه لأحد الكهنة :
كيف اقترن اللاهوت بالناسوت قبل ولادة المسيح عليه السلام في ظل عدم وجود ناسوت؟
الرد كان مروع بالنسبة لي و هو مراقبة قراءة الطفل والحذر أن يميل تجاه الفلسفة!
اكتفشت أن التسلف وتخمير العقل لا يقتصر على دين أو مذهب وأن ليبرالية العقل بعيدة عنا وان اختلفت المذاهب والأديان.
أعلنت أريامي رفض أي وصاية على العقل إلا وصاية الوجدان (الضمير) .
*****
سذاجة الطفل الفطرية في السؤال هي باب المعرفة لأنه لايوجد لديه مناطق مظلمة إلا التي يحاصر بها فتسجنه وتحبس فطرته فيربى أسير قيود الظلام
*****
أيها القمر الدامي البشير وصلت بشارتك وأصبحت أخاف اللون الأحمر
*****
ومازالت صلاة فجري قضاءا في ظل غياب صياح الديك
*****
يا ساكنة في الفردوس روحها
وجسد عطر الثرى بعبيرها
جودي لقلب مزقه الجوى
بنظرة بعد الفراق فيها المنى
*****
بل أن نتحاور دعنا نتفق على مدلولات وتعريف المصطلحات والألفاظ فإزالة اللبس حول الوسيلة كفيل بإذابة أكوام من الاختلافات وسلامة الوصول للنتائج
*****
المنطقة المظلمة عند الإنسان عادة هي منطقة الدين والعقائد مع أن هذه المنطقة هي الأحوج للنور لأنها لو استنارت أنارت كل الحياة ولا إنارة إلا بالسؤال والتفكر والتدبر والتعقل
*****
الدين الذي لا يرتقي بإنسانية معتنقه يحتاج للمراجعة
*****
ينادون على الله ليدمر الأعداء ويدمرون بعضهم البعض بأياديهم!
*****
قاعدة خططوا لها من سنين فهل نجحوا؟
(حافظوا على الدين للعوام وروجوا الإلحاد للمفكرين.)
_____
ويبقى السؤال أي دين هذا الذي حافظوا عليه للعوام؟
******
يا راحلا بالحب إلى الثرى عسى الطل أن يظهر الحب بعد غياب المطر
واحة الأريام مرعى للغزلان وعين للظمٱن، هي مسجد وكنيسة وكنيس يجاورون المعبد ويظلون كل ملحد ولا تضيق بحسينية هنا أو هناك
وتضع نفسها ملكا لكل إنسان بلا قيد سوى أن يسالم الإنسان ويحفظ حرمة النفس وحرية القرار.
*****
سيظل قلبي منكرا للكراهية ولساني منكرا للقبح ويدي نظيفة من الدماء للإنسان عامة مهما اختلفت العقائد والمذاهب والأفكار
*****
افترس حبها مهجتي وترك بقاياها للدود مأكل
*****
كانوا مشغولين بحدث الخسوف وكنت مشغولا بدموية القمر ورمزيتها
*****
كساني حبها السندس الأخضر وألبسني فراقها الشوك أشواقا
*****
أطعمتها الحب وسقيتها بالدمع فأبت أقدام الفيلة على النبتة الخضراء نبض الحياة بلا حياء
*****
مشج القدر بين روحين فأبى الموت إلا فراق النصفين
*****
سؤال لطفل نقلته أمه لأحد الكهنة :
كيف اقترن اللاهوت بالناسوت قبل ولادة المسيح عليه السلام في ظل عدم وجود ناسوت؟
الرد كان مروع بالنسبة لي و هو مراقبة قراءة الطفل والحذر أن يميل تجاه الفلسفة!
اكتفشت أن التسلف وتخمير العقل لا يقتصر على دين أو مذهب وأن ليبرالية العقل بعيدة عنا وان اختلفت المذاهب والأديان.
أعلنت أريامي رفض أي وصاية على العقل إلا وصاية الوجدان (الضمير) .
*****
سذاجة الطفل الفطرية في السؤال هي باب المعرفة لأنه لايوجد لديه مناطق مظلمة إلا التي يحاصر بها فتسجنه وتحبس فطرته فيربى أسير قيود الظلام
*****
أيها القمر الدامي البشير وصلت بشارتك وأصبحت أخاف اللون الأحمر
*****
ومازالت صلاة فجري قضاءا في ظل غياب صياح الديك
*****
يا ساكنة في الفردوس روحها
وجسد عطر الثرى بعبيرها
جودي لقلب مزقه الجوى
بنظرة بعد الفراق فيها المنى
*****
بل أن نتحاور دعنا نتفق على مدلولات وتعريف المصطلحات والألفاظ فإزالة اللبس حول الوسيلة كفيل بإذابة أكوام من الاختلافات وسلامة الوصول للنتائج
*****
المنطقة المظلمة عند الإنسان عادة هي منطقة الدين والعقائد مع أن هذه المنطقة هي الأحوج للنور لأنها لو استنارت أنارت كل الحياة ولا إنارة إلا بالسؤال والتفكر والتدبر والتعقل
*****
الدين الذي لا يرتقي بإنسانية معتنقه يحتاج للمراجعة
*****
ينادون على الله ليدمر الأعداء ويدمرون بعضهم البعض بأياديهم!
*****
قاعدة خططوا لها من سنين فهل نجحوا؟
(حافظوا على الدين للعوام وروجوا الإلحاد للمفكرين.)
_____
ويبقى السؤال أي دين هذا الذي حافظوا عليه للعوام؟
******
يا راحلا بالحب إلى الثرى عسى الطل أن يظهر الحب بعد غياب المطر
ليست هناك تعليقات: