الابتلاء الذي يُفجّر فجر معرفتك به هو كل الخير وإن كان ظاهره الشر والابتلاء الذي يبعدك عن فيوض نوره هو الشر كله وإن كان ظاهره الخير
-----
قيل أن التقوى هي تلك المرتبة التي تعلو فوق الإيمان ودون الإحسان وتتميز بالإطمئنان والرضا، وهي المراد من الصيام، فهل حققت المراد وبلغت المرام أم أصابتني الأمراض واكتفيت بجوع لم يفارقني وظمأ أشقاه عطشي؟
-----
لا يستفزني أكثر من هذا المتسلف عنتيل الليل جلاد ظهور العامة وحامي عقائدهم والمتأله على الله عندما أراه فاقد للرجولة أمام فحولة ولي الأمر حسب فقهه ومشرعن للبغاء الحقيقي
ليست هناك تعليقات: