مساحة إعلانية

د.عاطف عبدالعزيز عتمان ..عناق الظبي بالمها ...من أريام أفكاري

عاطف عبدالعزيز عتمان سبتمبر 06, 2016


نظرت إلى فطعنتني طعنة نجلاء 
كحيلة الأهداب مقلتيها عيون المها 
عناق الظبي بالمها قضى ما قضى 
شهيد الطعنة قلب في الهوى قد هوى 
-----------
الضمير التاريخي سمة الأمم المتحضرة وميزتها عن أهل البداوة وما درسوا تاريخك فضلا عن تاريخهم إلا ليتمكنوا من تفريغك وحشوك بما يجعلك تائه ممزق تابع 
-----------

فوضى الصور والصور المضادة سواء لقطات حقيقية أو مفبركة توضح طبيعة العقلية المسيطرة على المرحلة 
-----------
أصل الفكر عقلية نقدية من غابت عنه راوح مكانه 
-----------
يسقط الاستحمار الديني فحقيقة الزهد أن تملك الدنيا ولا تملكك ، أما زهد العجز عن الدنيا والتفريط في الحقوق وترك متاع الدنيا  فتزهد وعجز واستحمار 
-----------
الحمار وغيره من الحيوانات ليسوا سبة ولكن السبة انحطاط الإنسان المكرم بالعقل لرتبة أدنى من رتبته 
-----------
صرخ المجدد الدكتور على شريعتي لينبه لخطورة وجود دين ضد الدين ، وتكلم بعض الفلاسفة عن أفيون الدين وتكلم البعض الآخر عن ثورية الدين وأظن أن الأسلم أن نتكلم عن التدين وليس الدين ، فالتدين ينطبق عليه كل تلك الحالات أما حقيقة الدين فهي الصراط المستقيم ، تدين يملك الدنيا طريقا للآخرة ضد تدين يخمر ويجهل ويخنث الإنسان لينحط به دون مرتبة الإنسان ويكتفى بانتظار الآخرة ، الخمور الموصوفة بالشرعية هي القبح لأنها تنحط بإنسانية الإنسان ، رحم الله صاحب صرخة دين ضد الدين 
----------
الحقيقة في الأشياء وليست في الأحكام التي يصدرها عقلي بشأنها. كلما احترزت في حكمي اقتربت من الصواب
             جان جاك روسو 
----------
إن الأمة التي تبيع إنسانيتها وتأكل لحمها وتوالي عدوها وتعادي نفسها تعفها المزابل 
----------
بضاعتي الحب لكل إنسان من أحفاد هابيل وحتى أحفاد قابيل أكره سلوكهم وظلمهم وبغيهم وأحب أشخاصهم لرحم لهم على له دين ، فاللهم أنر كل قلب مظلم بنورك وأسبغ علينا من جمالك يا جميل واهد من ضل الطريق ورد من أبصر الظلم ورضي به لرحاب العدل 
تلكم بضاعتي فهل من يبتاع مني أم يصيبها الكساد؟
---------
 الله. الإنسان. الحرية 
----------
تقديم المزيد من الطعام للشبعان سفه وحرمان الجائع منه أم الخطايا 
----------
الماء يغلي والنار تستعر والبخار مكتوم والقدرة تكاد تنفجر خفض من شدة النار وهيء للبخار مخرجا واعزل حملة المباخر وإلا ستشوى الوجوه.

مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام