مساحة إعلانية

د.عاطف عبدالعزيز عتمان ..صراع البول مع الغائط ..من أريام أفكاري

عاطف عبدالعزيز عتمان سبتمبر 04, 2016

عندما يحتدم صراع البول مع الغائط تجنب حلبة الصراع لتحتفظ بطهارتك
------
الجوع الدائم للمعرفة هو الجوع المحمود والشبع منها جهالة بلا حدود
------ 
أشتاق إلى لقائك فلما الإعراض
-------
ما يمثله (يمثله فلست شغوفا بالأشخاص) غاندي وما يمثله برهامي ومن فوقه ومن خلفه أيهما في النار؟
--------
من الطبيعي أن تجد زاوية بين ما تكتب وما تطمح إليه من مثل وقيم وما أنت عليه من فعل لطبيعة الإنسان البشرية وكلما صغرت الزاوية بين القول والفعل زاد اتساقك مع نفسك وكلما زاد انفراج الزاوية زادت الازدواجية وعندما تصبح الزاوية مستقيمة فقد فقدت الإنسان
---------
يا بخت من بات مظلوم ولا مباتش ظالم مثل ليؤصل للاستحمار والأولي يا بخت من قدر وبات ناصر لمظلوم ومنشف دمعه
---------
العمل الصالح في العشر ثابت الفضل لكن السؤال ما هو العمل الصالح؟ 
وماذا عن الانشغال بالأقل صلاحا وإصلاحا وما لا ينفع إلا الفرد عن ما ينفع الجمع ويصلح الأمر؟ 
هل السبيل المعوج مقبول لبلوغ الغاية النبيلة؟
---------
علموا (علموا فقهوا) أولادكم شيئا من القرآن في الصغر فوالله هو الحصن في الكبر مهما غلبت الأهواء ورحم الله من علمني حرفا من كلامه
-----------
اللهم كهفا آوي إليه
----------
 فلنتخيل أن العجز وصل لتوفير ماء بملح في صورة محلول الملح وماء بسكر في صورة جلوكوز ورفعت الشركات الأسعار اعتباطا ولم تفي بتوفير النواقص! 
---------
سألت مولانا أفتنا في إنسان حاصرته الهموم فغلبه شيطانه وأغلق بابه وظل يشرب الخمر حتى فقد نفسه فهل عليه حد؟ 
وماذا عن الآخر الذي مارس التجهيل وسعى بالجهالة وعطل جهاز التفكير فانحط بالإنسان لدرجة دون إنسانيته فهل عليه نفس الحد؟ 
هل هناك من حد للتملق إن أضاع حقا وأنصف باطلا ؟
ومازال مولانا يواصل البحث في كتب الفقه ومازال الجواب غائب. 
------
ما أيسر حجب النور مقارنة بكشف الظلام
-------

لو أن لأهل النور جلد وصبر أهل الظلام لتغير وجه الأرض ومن هنا تعوذ عمر رضي الله عنه وأرضاه من جلد الفجار وعجز الثقات

مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام