يذهبون للحج باستغلال النفوذ والوساطة والتلاعب يحملون مثاقيلا من مظالم العباد وبين جنباتهم الشيطان مستحمرين " بفتح الميم " ظنا في الحج تحللا من مظالم البطون الجائعة ويظنون في حصوات يرمون بها حصوات رجما للشيطان وهم يمنعونه بضلوعهم ، ويل للمستحمرين "بكسر الميم " والمستحمرين "بفتح الميم "
---------
هل من الممكن أن تكون العبادة أو الدعوة للخير نوع من الخمور وطريقة من طرق الاستحمار ؟؟؟؟
----------
مشكلة من كفروا بن عربي أنهم قرأوا ما كتب بعقولهم لا بعقله وبمقصودهم لا بما قصد وبما وصلهم لا بما وصل إليه ، وتلك آفة حجب الكلمة فكل يحكم عليها بما وصله منها وحسب الحجاب الذي تخطاه
فرفقا في الحكم ورفقا في الخصومة فما غاب عنكم أضعاف ما وصلكم
----------
{وما أرسلناك إلّا رحمة للعالمين} تلك هي الرسالة.
والله ليتمن هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه ولكنكم تستعجلون وتلك هي الرؤية.
اللهم صل على صاحب أعظم رسالة وأكمل رؤية
----------
من الطبيعي أن يستحق كل ظالم وكاذب وقاتل ومغتصب وجاحد اللعنة ومقدار اللعنة بمقدار الخطيئة وكل نفس لها حظها من الخطيئة ولكن هل من الطبيعي أن تتحول اللعنة إلى عبادة؟
وإن لعن مظلوم ظالمه هل من المقبول أن نمارس اللعن على من هم في ذمة الله والتاريخ وفق المرويات؟
هل يمكن أن يكون اللعن دين وتدين وتقرب لدرجة أن يتقول البعض على الذات العلية ويصفه عز وجل بسيد اللاعنين؟
خطايا الكهنة بحق العقول والقلوب مأساة.
-----------
توجيه الطاقات المستهلكة في لعن الظلام لإنارة الشموع هو طريق محاربة الظلام
----------
إدراك ماهية المعطيات تقود لمعرفة النتائج وبعد فساد مترفيها وانتشار الفسوق فيها بضياع الحق فيها وأظهره حق المظلوم فالنتائج لن تكون طيبة وإن تأخر ظهورها بظاهر نور تكمن فيه النار تلك سنة الأرض وسنة السماء على حد سواء
---------
محاولة قتل الضمير التاريخي وخلق تنافر مصطنع بين التاريخ والجذور من جهة وبين التحضر والتقدم من جهة أخرى أحد أهم أدوات ترويض الشعوب المستأنسة لتصبح تابعة مستعمرة
--------
التحقير، التعجيز، تصدير الدونية أهم سبل الاستحمار فالاستعباد والاستعمار
---------
أحببتك حتى اندمجت فيك فصرتي أنا، وأصبحت أتنفسك، أذوب في ثنايا جلدك، أغوص في أعماق نفسك، اندمجت وتوحدت حتى ظننت أننا روح واحدة في جسد واحد تحملين نصفه وأحمل النصف الآخر.
---------
السبي البابلي العودة على حصان فارسي عروبة العراق النيل والفرات كلمات مفتاحية في خطاب أوباما الأخير (ذوي الأصول الإسلامية والمتأخون أحيانا) تتوه مدلولاتها وسط نعيق البوم وأبواق التجهيل التي تتصدر منابرنا
---------
لا تزال عبقرية الأستاذ عباس العقاد في سلسلة العبقريات تبهرني فقد بصر ما غاب عن الفرقاء والمؤرخين وبحث عن الإنسان بمجمل صورته وسبر غور الأبعاد النفسية للشخصية ولم يقف عند الموقف ليحلل من خلاله الشخصية بل حلل الموقف من خلال الشخصية فرحمه الله أسس لعين جديدة للقراءة أو أبرزها وربما تكون الأقرب للإنصاف في ذكر الأوصاف
---------
لا تنازع أحدا في الفكر ولا تحاول قهر المخالف بالجدل ولا تجعل من الاختلاف مبررا للخصومة فما عليك هداهم.
اجعل الاختلاف تعليم واعلام وليس نزاع، فإن الأنفس تذوق من المعاني بقدر ما وهبها الله فاللفظ الواحد والحقيقة الواحدة حجاب من بعد حجاب ينهل منها كل حسب ما فتح الله عليه من بصيرة
---------
أعسر انفصال ذلك الذي يكون بعد توحد الأرواح
وذوبان الهوية
فانفصال الكيان الواحد ينتج نصف إنسان ،
روح بلا جسد أو نصف روح بنصف جسد.
ومن يدرى متى يجف نزيف الانفصال ، أيجف
أم تكون النهاية؟
--------
مسلم دينا سنيا مذهبي تعبدا ، شيعي الهوى
وللعترة عاشق و متيم.
محب للشافعي وبالصادق مقتدي وابنتي مريم
عشقا للبتول واسمها
وصلاة ربى على المسيح وسيدي وسلاما على
عيسى ومن بشرا
والكليم وكل إخوته نور أضاء لنا الدجى ورحم
حواء لنا جميعا نعم الوطن.
إنسان أنا رغم عظم الجفاء وكل لأدم ولآدم
أنا
----------
لو قدر للجنة أن تكون تكون يوما على الأرض
لكانت المرأة
ولو كان للنار والجحيم وجود على الأرض لكانت
المرأة
ليست هناك تعليقات: