أثارت زيارة ملك السعودية للبابا حالة جدلية على البعدين السياسي والديني وإنقسام وإتهامات وأهم ما إستوقفني حالة الكراهية المستوطنة للقلوب والمعلومات المغلوطة عن الآخر وعند الآخر ودور الخراب الذي يقوم به رجال الدين والساسة في شحن القلوب بالكراهية تجاه الآخر بغية أهداف سياسية
يا أتباع سيدي المسيح بن مريم عليه وعلى بشارته الصلاة والسلام لا نحمل لكم إلا رسالة يقبلها من قبل ويرفضها من رفض وبعدها بيننا وبينكم رحم حواء إخوة في الإنسانية وحضن الوطن
--------------
صمت وغموض تجاه إتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية وسط
إشاعات عن كلى وفصوص أكباد للبيع وسمير رجب - نجم الطبلة في عهد مبارك- يصرح في بي
بي سي أن مصر منذ 52 لم تشهد إنتخابات ولا إستفتاءات نزيهة إلا في عهد السيسي
ويهاجم مشروع التوريث
!!!!!!!!!!!
اللهم إكفني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم .
من إشكالات فكر بعض الحركات الإسلامية أنهم عندما حاولوا الإنحياز
لعالمية الإسلام بدلا من تأصيل اللاعنصرية في الإسلام تحولوا لعنصريين ضد العرب
ودائما ما يحطون من شأن العروبة والعرب وإن كانوا منهم وذهبوا إلى أن نصرة الإسلام
لن تكون إلا من خارج العرب وأبرزوا بعض النماذج المضيئة كصلاح الدين والبخاري
وغيرهم من الذين عربهم الدين وتناسوا أن النبي عربي والقرآن عربي والراشدون عرب
وعمر بن عبدالعزيز عربي وهارون الرشيد عربي ولكنهم توقفوا عند آخر دول الخلافة وهي
العثمانية
إن العروبة في ظل الإسلام إنسانية لا تعرف العنصرية
إن العروبة في ظل الإسلام إنسانية لا تعرف العنصرية
--------------
الحب ليس مجرد خواطر ولا أشعار و لا هروب من الفراغ ،ولا حروف منسوجة
على الأوراق ، الحب عطاء بلا إنتظار وإنصهار بلا إنكسار ، تقدير ووفاء ، وربما تصل
محطته لإيثار وإنكار ، فلملمي حطام كلماتك الجوفاء مختلطة بشظايا حطامي من البيداء
، فلم يعد هناك زرع ولا أمل في الماء
وإتركيني بلا حطام عسى أن ينسيني النسيان ما كان
وإتركيني بلا حطام عسى أن ينسيني النسيان ما كان
أتابع بشغف المباراة الفيسبوكية ما بين مشجعي جهاز الكفتة والذين
بينهم وبين التعقل مسافات وبين ألئك الذين أوصلتهم الكراهية والحقد أن يكرهوا
أنفسهم والمصيبة أنهم حريصون على ذكر الله عند الكراهية حتي لا يقتسمها الشيطان
معهم !!!!
ولله في خلقه شؤون .
ولله في خلقه شؤون .
--------------
هل هي بالفعل عادت من الهجر أم هي أضغاث أحلام ؟
إمتلأ فمي بالماء وجف مداد القلم فعجزت عن الجواب .



ليست هناك تعليقات: