التغاضي عن إجرام
المليشيات في العراق وسورية هو أكبر داعم لداعش ويعزز من حاضنتها الإجتماعية
المليشيات وداعش
وجهان لعملة واحدة
-----------------
نبي يملك الدنيا ويعيش في كنف ملكه يهودي ويطلب
الطعام منه فيأبى إلا الرهن فيموت النبي ودرعه مرهون عند يهودي !!!!
-----------------
بعد البراء والتمايز
العقدي تكون القاعدة الإنسانية التعايشية الأهم
لكم دينكم ولي
دين
حرية العقيدة حق
مقدس لكل إنسان
------------------
حلبة الصراع التي تهيئ لنا ويقوم ببطولتها
الصغار ويتم التلاعب بكل شيء بالدين ، بالمذاهب ،بالأعراق ، بالقطريات والعصبيات ،
بالأيديولوجيات ستدمر ما تبقى منا فحذار من الصغار والصغائر ولنرتقي لحجم المسؤولية
فالوطن القطري لبنة في بناء الأمة المحترمة التي تجبر الآخر على إحترامها وبالتالي
تكون شريكة في البناء الإنساني والحضارة البشرية
-------------------
فلتعلمي أن خلف
إبتسامتي حزن دفين
ووراء تماسكي ضعف
مهين ويكبل لساني نزيف
وأنين
ليست هناك تعليقات: