بعد أزمة التجربة الإسلامية لم تعد مغنم لأدعياء الظهور الغوغائي ، فأصبحت التجربة القومية هي البضاعة الرائجة من أدعياء الوحدة ، تكلم عن الناصرية وعن القومية من لا يدركون حتى مدلولات الكلمة فضلا عن المضمون ، وأصبح كل من يريد الظهور يشكل حزبا قوميا أو إتحادا حتى أصابنا إسهال الإتحادات والأحزاب دون رسالة أو رؤية .
كل الهدف مسميات لكيانات وهمية الهدف منها تجارة بالألقاب من رئيس حزب أو إتحاد إلى باقي المسميات .
فتفرق دمنا بين الأحزاب والإتحادات .
أي بناء تغيب عنه الرسالة والرؤية فهو بيت عنكبوتي .
---------------------
دراسة فكر العملاق بن خلدون وتلميذه الدكتور علي الوردي وكل جهابذة علم الإجتماع ضرورة ملحة لفهم أزمة الشخصية العربية وعلاج آفاتها من أجل مشروع وحدة على أسس سليمة
--------------------------------معاناة في استخراج فيش ، معاناة إنتحارية بمكتب التموين فشلت المهمة من الزحام ، معاناة في المواصلات ، معاناة مع الكهرباء والمياه سببها أهل التكيفات فحرمونا المراوح ،عناد من حرارة الشمس .
اللهم لا تجمع علينا معاناة الدنيا والآخرة
---------------------------------
تعاموا عن رؤيته فرأيته وعجزوا عن إدراكه فأدركته
---------------------------------------
قمة الهزيمة أن تنقاد لعدوك فتصبح سلاحه دون أن تدري
-----------------------------------------
أيها الراحلون إشتقت إليكم فهل طال إنتظاركم أم أنكم لا ترغبون اللقاء
----------------------------------------------
حاولت أن أمسك بتلابيب قلب حواء فتفلت من بين أضلعي كتفلت الأنفاس
------------------------------------------------
نظام الحكم الذكي هو من يدرك أنه إما أن يثور أو تتم الثورة عليه .
------------------------------------------------
محاكمة الشعوب العربية أضحت مطلبا عادلا فقد أخطأت يوم أن تألمت من أثر جلد السياط !!
ألم تدرك تلك الشعوب أن للصابرين جنات وعيون !!
ليست هناك تعليقات: