حاضرة بني العباس
ضاعت وحاضرة بني أمية علي وشك..علي أيدي التتار ضاعت بغداد ودمشق وإستعصت القاهرة بوجود
العز بن عبدالسلام وقطز ومن خلفهم شعب مصر..هل يعيد التاريخ
********************
تحذيرات وتهديدات
رسمية سورية هل تصدق فتأرق مضاجع تل أبيب أم تلحق بغيرها من التهديدات العنترية في
مقبرة التاريخ
********************
الدم الحرام لعنات
وسهم دعوة المظلوم نافذ ولو بعد حين ..الحقد والكراهية نار تحرق الأخضر واليابس
*********************
وكالعادة تنتهي
المساومات الأستعمارية بسحب روسيا مواطنيها من سورية وتتحول لحمل وديع ..كالعادة لا
نعي دروس التاريخ
****************
ضرب ما تبقي من
مقدرات الجيش العربي السوري لن يخدم سوي الكيان الصهيوني..أه من أمة هتكت عرضها وأكلت
لحمها
********************
لايعني رفض البلطجة
الأميريكة في سوريا الموافقة علي إجرام بشار وإجرام المرتزقة في حق الشعب السوري
********************
أما أن لضمائر
وعقول الساسة ورجال الدين أن تفيق من غفوتها وتدرك أننا ندمر ذواتا
********************
لا يحتاج القيصر
أوباما سوي عميل يفجر قنبلة كيماوية في القاهرة وسط مظاهرة ليأتي السيد وحاشيته من
أحفاد ريتشارد وفيليب ليؤدبونا والخوف كل الخوف من والي عكا الذي أستنسخوا منه نسخا
كثيرة وإسألوا التاريخ عن أنظمة باعت فلسطين والقدس بثمن بخس
**********************
لماذا أنتظر أوباما
عامين لنصرة الثورة السورية ولماذا التصريح بأن هدف الضرب ليس إسقاط الأسد بل تدمير
البنية العسكرية والإستراتيجية
**********************
نظام الأسد ليس
طائفيا كما يروج البعض نظام الأسد نظام علماني مستبد وأن كانت رأسه علوية فأصابعه سنية
*********************
من طنجة على الأطلسى مرورا بقاهرة المعز حتى الخليج العربي....هنااااااااااااااااااااا دمشق
..
أنين القلم ....دكتور عاطف عتمان
ليست هناك تعليقات: