* موقفي من قضية فيديو الدكتورة مريم سمير مختلف، فأنا مع حرية الإنسان وضد قهره تحت أي غطاء، مشكلتي مع الإكراه.
أما الثيران الهائجة التي تؤمن بقتل من يمارس حرية الفكر والعقيدة اللهم إلا لو أدت به إليهم فتلك قصة أخرى!
* ما يحاك باستخدام أبواق التعصب والتطرف والذين لا يحترمون مقدسات الآخرين ولا معتقداتهم خطير ولا أظنه عفويا وللأسف له أرضية خصبة، فالعاطفة الدينية أسهل ما تمتطي به القطيع.
أما الثيران الهائجة التي تؤمن بقتل من يمارس حرية الفكر والعقيدة اللهم إلا لو أدت به إليهم فتلك قصة أخرى!
* ما يحاك باستخدام أبواق التعصب والتطرف والذين لا يحترمون مقدسات الآخرين ولا معتقداتهم خطير ولا أظنه عفويا وللأسف له أرضية خصبة، فالعاطفة الدينية أسهل ما تمتطي به القطيع.
* من حقي أن أؤمن بما أشاء وأختلف مع إيمان غيري ولكن ليس من حقي إهانة مقدسات غيري.
كما أرفض إهانة مقدساتي أرفض إهانة مقدسات أخي الإنسان مهما كانت.
* ضد الوصاية من رجال الدين على العقول ومع حرية الفرد المسؤولة.
* أؤمن بما أظنه صوابا وأحترم ما يظن أخي أنه صواب وإن رأيت غير ذلك.
* زارني صديقي المسيحي فاستأذنته لأصلي فلما انتهيت قال أريد أن أصلي، فأشعلت له شمعة.
المحبة هي الطريق والسعادة هي العلامة والنور هو الهدف.
ليست هناك تعليقات: