** اكفروا بالعنصرية والطائفية والتصنيفات الأيديولوجية والعرقية وآمنوا بالإنسان.
في لحظة قد يضيع كل شيء... إن نجوت بنفسك وأهلك قد لا تجد البيت ولا الأغطية ولا مخزون الطعام ولا شكارة الأرز التي خزنتها وزجاجات الزيت والدفاية والشاشة والأمان بفقد السقف الذي يحميك!
اسعوا إلى الأجساد العارية والأنفس الخائفة والأجساد المريضة فوالله وتالله وايم الله هناك الطواف وهناك الزيارة وهناك الحج والاعتماد وهناك تجدون الله.
في لحظة قد يضيع كل شيء... إن نجوت بنفسك وأهلك قد لا تجد البيت ولا الأغطية ولا مخزون الطعام ولا شكارة الأرز التي خزنتها وزجاجات الزيت والدفاية والشاشة والأمان بفقد السقف الذي يحميك!
اسعوا إلى الأجساد العارية والأنفس الخائفة والأجساد المريضة فوالله وتالله وايم الله هناك الطواف وهناك الزيارة وهناك الحج والاعتماد وهناك تجدون الله.
** لا تتماد في الخوف والحزن، ولا تغرق في تغذية وسائل الإعلام للكوارث.
حصلت على المعلومة يكفي... تعامل إنساني مع أهل الكارثة، أدعمهم ، أرسل لهم طاقات حب ودعاء، أنفق من رزق الله ما يتيسر لك من كل أنواع الرزق.
ربما أفضل الناس ألئلك الذين انتقلوا تحت الأنقاض فللموت وجه آخر يحتاج التأمل.
** الانشغال عن الزلزلة وعن مأساة الإنسان بما كسبت يداه والتغافل عن الأنين ومصاب المصابين أي ما كان عرقهم أو طائفتهم لصالح تصرف بالنهاية يعبر عن قناعة صاحبته وهي ترفض الخروج من تحت الأنقاض بشعر مكشوف وتحويل الأمر لنصر ديني ومحل جدل عقيم... ذلك علامة العقلية المأزومة والتدين المرتبك.
** الزلازل مستمرة فلم تعد الأرض تتحمل العبث في جوفها والعنصرية والإفساد على ظهرها والمخاض عسير الفائز من انتبه فعاش بوعي قلبي أو غادر وهو عليه والقلب لا يحييه إلا الحب والعطاء غير المشروطين.
** ما يربطني بهم وأنا المختلف أقوى وأعمق مما يربطه بهم وهو المتفق!
ما يربطه بهم اتفاقه معهم اليوم وقد يختلف غدا، أما ما يربطني بهم مع اختلافي معهم هو إيماني بحقهم في الاختلاف أمس واليوم وغدا
مسيحي يحبني وأنا مسلم خير لي من مسلم يحبني لأني مسلم.
الأول يحبني لذاتي وإن تغيرت تظل المحبة والثاني يحب اتفاقي معه فإن اختلفت أظهر الكراهية والإكراه.
مسيحي ومسلم هنا رمزين ضع مكانهما ما تشاء من الأسماء المميزة للمذاهب والأديان والأفكار والأعراق
مسيحي ومسلم هنا رمزين ضع مكانهما ما تشاء من الأسماء المميزة للمذاهب والأديان والأفكار والأعراق
** قالت لي صديقة سورية شكرا لك على دعمك ولها أقول...
بل شكراً لمن دفع الضريبة ومنح الفرصة وطوبى لمن وعى الرسالة.
** طرح أستاذ الفقه السوري الدكتور محمد حبش بديلا لقضية التبني والتي تثير الفقهاء لأمرين
1... النسب واقترح حله بإثبات الواقعة الحقيقية في السجلات الرسمية بما يحفظ النسب.
2... الميراث واقترح حلها من خلال الوصية الشرعية.
دعا حبش للضم بدلا من التبني تحقيقيا لمعاني الوصية النبوية الكريمة بكفالة الأيتام.
طوبى لمن يضم يتيما لعياله.
ليست هناك تعليقات: