البحث عن المشتركات وأهمها المشتركات الإنسانية سبيل التعايش بين الإنسان وأخيه الإنسان وهو قبلة العقلاء وذلك عن طريق بناء الحوار الهادف وتحقيق التعايش المشترك والإخوة الإنسانية بين البشر، حيث أن حقيقة الأديان وجوهرها دعوة إلى الحوار بما يحقق الهدف الأسمى وهو حفظ النفس البشرية وسلامة الإنسانية.
المشترك الإنساني كفيل بتحقيق التواصل بين الأطياف الإنسانية بمختلف خلفياتهم العرقية والدينية مما يساهم في تحقيق العيش المشترك.
طريق البحث عن مشتركات يلتقي عليها الإنسان هو الطريق العاقل لتجنب الصراعات ونفي حق الآخر في الاختلاف وقطيعة الرحم الإنساني .
تُهمل القواسم الجامعة لبني آدم فتحدث القطيعة بين الناس بحجة الأديان بدلا من التلاقي بين حقوق الأديان وحقوق الإنسان
ليست هناك تعليقات: