سلام ونعمة..كل سنة وكل الصائمين بخير
دخل
علي صديقي المسيحي مهنئا وبدأ بالسلام عليكم ورحمة الله وظهرت أمام عيني
كل الفتاوي الخاصة برد السلام، ثم ظهر قول الله فإن حبيتم بتحية؛ فتركت
الفتاوى وقلت لأخي سلام ونعمة.
اللهم
بحق صائم صام ليرتقي مهما كان طبيعة وشريعة صيامه فاللهم نورا للظلام،
رفعا للظلم، شفاء للمرض، عافية للبدن، رفعا للبلاء ، وحسن خاتمة.
كل عام وأنتم بخير.
كل سنة وإحنا طيبين وصائمين مسلمين ومسيحيين.
-----
فليدعوا الصائمين من المسلمين والمسيحيين لمصر التي تسكن فيهم.
-----
سألتني ريمي 🦌 المتمردة..
أي العلوم أشغل نفسي بها في رمضان ومن أي المشايخ أتلقي؟
لماذا حصرت العلم في مشايخك يا ريمي؟
عموما إليك نصحية الشيخ الإمام محمد عبده :
"العلم هو ما ينفع الناس، وكلّ ما لا ينفع النّاس، لجموده وبُعده عن عصرهم، ليس بعلم"
فتعلمي ما ينفع ودعي عنك ما لا يضر جهله وكل ما ينفع الإنسان مبارك بإذن الله.
-----
-----
قالت ريمي 🦌 المتمردة :
قم واغتسل جسدا وقلبا وعقلا وارتق؛ فإن كان نفض التراب من على المصاحف والاسراع في التمتمة كل حرف فيه بحسنة والحسنة بعشر؛ فكيف بإزالة تراب العقول، وران القلوب، والتأمل في الكلمة والجملة، وتعقلها حتى تسقط في النفس فتزكيها وتضبط سلوكك فتزيل ظلاما وظلما ؟!
لله درك من ريم 🦌 ناصحة
-----
هل افكر وأمارس أنواع التفكير في رمضان أم أكون ميموري!
سألت ريمي 🦌 المتمردة؟
-----
السلام عليك يا رسول الله
السلام عليك يا رسول الله لعلي لا ألقي عليك السلام بعد عامي هذا .
سيدي أريد الوصال فهل شرط أن يكون ذلك عند المقام؟
وعند أي مقام؟
فلهم مقام ولك عندي مقام.
السلام عليك يا أبا القاسم يا رحمة للعالمين أمة دعوتك.
السلام عليك فلعلي لا أزور المقام بعد عامي هذا.
السلام عليك من على ربوة تختلف تمايزا لا تزكية لمريدها.
-----
بفضل الله وكرمه عطر صفحتي الكردي و الأمازيغي قبل العربي، المسيحي قبل المسلم، والشيعي قبل السني وهذا تكريم وتشريف ولم يغب إلا أبناء تيارات التمايز الديني المتحزبين شيعة وسنة ولو كانوا ذوي قربى وأتفهم فوبيا السلفية من المسيحيين و الصوفيين والشيعة، فوبيا الآخر عموما، أما الذين صدروا وجه متسامح وسطي فلا أعرف أعذارهم إلا أن تكون تقية انتخابات وأصوات ومصالح لا ترتكز على قيم دينية أو إنسانية، ولتيارات التمايز الديني أقول لهم كل عام وانتم بخير ورمضان كريم، نقبل من لا يقبلنا مالم يُكرهنا وندفع بالتي هي أحسن.
-----
هل تعلم أن هناك بيزنس من السوشيال ميديا عبر تكبير الصفحات والمجموعات وبيعها أو الاستفادة الإعلانية منها بعيدا عن الأغراض الشخصية ؟!
يعني تلاقي صفحات جنسية عشان تكبر العدد و صفحات دينية عشان تكبر العدد لأن هنا الإله هو الجمهور والترند، فتقدم القرابين التي تستهوي القطاع المستهدف من الجمهور ويصنع المحتوى أو ينقل من أقصى درجات التفاهة والاستفزاز و الإنحطاط لأقصى درجات التغييب والتخدير،لأقصى درجات التطرف والتحزب والطائفية.
اسأل نفسك مين دا؟
ايه دا؟
ليه؟
إزاي ؟
ليست هناك تعليقات: