إن لومته على الرغبة فاعذر حدود القدرة
أرفض أم أقبل!
ماذا لو أتاني رسول من العالم الآخر يخبرني بما وجد وبنتيحة الامتحان... هل أرفض أم أقبل!
سؤال
قراءة الطب من خلال الدين أم قراءة الدين من خلال حقائق الطب سألت ريمي المتمردة؟!
القبض والبسط عند سروش
يلخّص الدكتور عبدالكريم سروش فكرته عن القبض والبسط في الشريعة في مبادئ ستة:
الدين (الوحي) صامت؛ وعلم الدين أو المعرفة الدينية نسبية تابعة للافتراضات المسبقة؛ وعلم الدين عصري لأنّ الافتراضات عصرية؛ والدين الإلهي صادق ويخلو من التناقضات، ولكن علم الدين لا يكون كذلك بالضرورة؛ والدين قد يكون كاملاً أو شاملاً، وليس كذلك علم الدين؛ والدين إلهي ولكن تفسير الدين بشري ودنيوي تماماً.
الأمة المكتئبة
إن عانى الشخص الإنطوائي الذي يتلقى الواقع حسب أفكاره ويريد أن يتكيف الواقع مع أفكاره بدلا من أن يتلقى أفكاره بموضوعية من الواقع ويكيف نفسه مع الواقع؛ فكيف بحال الأمة الإنطوائية المكتئبة القلقة وتريد أن يتكيف العالم معها ومع أفكارها وشروطها.!
القبض والبسط عند الصوفية
عن القبض والبسط عند الصوفية قال أهل المعرفة : أذا قَبض قَبض حتى لا طاقة ، وإذا بسط بسط حتى لا فاقة ، والكل منه وإليه.
من عرف أن الله هو القابض الباسط ، لم يَعتِب أحداً من الخلق ، ولا يسكن إليه في إقبال ولا إدبار، ولم ييأس منه في البلاء، ولا يسكُن إليه في عطاء، فلا يكون له تدبير أبداً.
ولكلٍّ من القبض والبسط آداب ، فآداب القبض :
السكون تحت مجاري الأقدار، وانتظار الفرج من الكريم الغفار. وآداب البسط : كف اللسان ، وقبض العنان ، والحياء من الكريم المنان .
والبسط مَزَلَّة أقدام الرجال .
قال بعضهم : "فُتح عليَّ بابٌ من البسط فزللتُ زَلَّة ، فحُجِبْتُ عن مقامي ثلاثين سنة".
ولذلك قيل : قف على البساط وإياك والانبساطَ .
يستخدم الصوفية البسط ضد القبض، ويريدون بالقبض غلبة الخوف، وبالبسط غلبة الرجاء على القلب، فإذا خاف الصوفي من وعيد الله كان قبضاً، وإذا رجا الزاهد وعد الله ونعيم الله كان بسطاً، ويرى بعض أئمة الصوفية أن الله تعالى إذا كاشف عبداً بنعت جلاله قبضه، وإذا كاشفه بنعت جماله بسطه.
النور والظلام
سطوع شمس يظهر الاختلافات أم ظلام ليل يطمس معالمها!
ما خلف الرؤية
الناس عقولهم في عيونهم... ترى هل بالفعل الأمور كما تراها العيون ولا حاجة للتفلسف ورؤية ما خلف الرؤية وأن الأمور سهلة بسيطة واضحة كما يظن من عقله في عينه!
لماذا أولا ؟
لماذا تدخل في نقاش حول منشور يعالج قضية ما؟
سألتني ريمي المتمردة.. وأردفت إن لم تسأل نفسك هذا السؤال ولا تعرف سبب دخولك فالويل لمن يناقشك!
هل تتخذ الموقف أو ترثه ثم تبحث عن شرعنته أم تبحث أولا ثم تتخذ نتيجة البحث موقفا؟
إدارة الاختلاف
إدارة الاختلاف أم ازالته!
قبول الآخر كآخر أم قبوله بغية تحويله لأنا!
محاكمة الفكرة أم المفكر!
سبر غور ما لا أعرف أم رفضه وشيطنته!
مدد
مدد أنوارك يا ستنا أم النور
الإصلاح الديني
لم يعد الإصلاح الديني والتنوير رفاهية فقد أصبح الإلحاد هو البديل.
لم يعد الاعتدال وقبول الآخر وحقه رفاهية فالبديل هو الهلاك..
لم يعد التعارف والتصالح رفاهية فالبديل صراع مدمر.
ما تعجبت مثل تعجبي من القبلات المسمومة والقلوب تئن من الكراهية ولا بديل عن الحب.
كنت اتابع بحكم الإهتمام صفحات لأشخاص محسوبين على ما يسمى السلفية الجهادية وتيارات التكفير ولفت نظري في التعليقات والتفاعلات كمية القنابل الكامنة من أنصار هذا الفكر وللأسف منهم مصريين كثر .
ليست هناك تعليقات: